رواية أم بالاجبار الفصل 17
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
امبالأجبار...
سند اتكلم بهمس وهو بيقرب مني ..تتجوزيني رحمتنا بيه وبي قلبي الغلبان...
اتكلمت بكسوف وهمس...موفقه علشان قلبك الغلبان بس...
سند وقف من الصدمه واتكلم بسرعه وهو بيجري قدمي ...بجد موفقه ولا بتهزري اوعي احسن قلبي مش حمل هزار ...
اتكلمت بكسوف وانا بجري من قدمه ....مش بهزر انا موفقه
طمن قلبك...
اتكلمت بهمس وانا بكمل مشي بسرعه ...وانا كمان بحبك ...
سند قام بسرعه وجري ورايه ....تعالي نتجوز دلوقتي...
سند اتكلم بهمس....مچنون بحبك ومهوس بيكي وبقربك...
.
.
.
بعد مرور اسبوع ..
النهارده كتب كتابي علي سند ...والمأذون قال جملته الشهيره بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير...
وفي وقتها ماحستش بحاجه غير وسند شايلني وبيلف بيه ...
سند بابتسامه....بحبك يا اغلي من عمري بحبك قد عمري اللي فات وقد عمري وانا معاكي انتي عمري ....
سند بضحك نزلني وحضني جامد ...من النهارده مش عايزك تتكسفي من حضڼي انتي مراتي يعني احضنك في أي وقت وأي مكان وقدم اي حد ...وبعدين انا فضلت عمري كله مستني الحضن ده كنت خاېف اموت قبل ما اخدك في حضڼي ولو مره واعوض سنين شوقي ليكي ده انا ابعيلك نص عمري في الدنيا ومشتريكي والنص التاني برده برده ميغلاش عليكي ...
سند اتكلم بهمس وهو بيحضني اكتر ....نفسي افضل جمبك
دي اخر حاجه نفسي فيها حضنك جنه وقلبك نعيم وحبك حظ وقربك سعاده من النهارده انتي سعادتي وانا ليكي حضڼ حنين في حزنك قبل فرحك حبك دفئ لقلبي وروحي....
اتكلمت بكسوف ....ربنا يخليكي ليا وتفضل طول العمر جنبي وفي حضڼي ...
وقلبك وحبك كان حلمي.. وكانت آخر امنيه ليه اني اشوف النجوم وانتي في حضڼي ...وقرب مني وحضني جامد واتكلم بهمس....هتوحشيني اوي اوي بحبك وهحبك وعمري ما حبيت غيرك ولا اتمنيت غيرك وكل ثانيه كنت معاكي فيها هي دي بس اللي بحسبها من عمري غير كده انا كنت عايش وخلاص ....خليني دايما ذكره جميله في قلبك واوعي تنسي ... حبيني قد ما حبيتك وخليني دايما في قلبك بحبك ودايما حضڼي امانك ومكانك وملجاءك بحبك انتي دايما في قلبي هتوحشيني اوي..
مع كل كلمه كان بيقوله سند كان بيحضني اكتر ودموعه بتنزل اكتر وانا دموعي سابقه وحاسه بۏجع في قلبي...
سند اتكلم بحزن....كل ما