رواية ظلم واڼتقام الفصل 21
انت في الصفحة 2 من صفحتين
مريم_ مش عارفه
يا هدير حاسه انو مش عايزني ومڠصوب عليا
في السچن
أمير _انا حاولت وعرفت مين دول عمتك للأسف كانت متورطه مع الناس دى في شغل شمال
هاجر_ اي ازي ده لا يمكن
أمير _للأسف يا مريم هي دي الحقيقه عمتك اول ما سفرت اتجوزت واحد من أمريكا اللي هي خلفت منو والراجل ده كان زعيم في ماڤيا ولما قتلو بسبب انو فشل في عمليه كبيره عمتك كانت عارفه كل حاجه عن الماڤيا دي من جوزها وهما كانو عارفين فا قرارو انهم يضموها معاهم وهي رفضتت فاهدودوها با ابنها وكانت جايه مصر اساسا علشان مهمه وفشلت فيها علشان كده قتلوها وعلشان يقفلو المحضر خالص خلوكي تعترفي علي نفسك
أمير بحنيه_ متقوليش كده انشاء الله خير
هاجر_ ازي بس انا حتي لو خرجت هما مش هيسبوني
أمير _المهم دلوقتي نجل حكم الإعدام لحد ما نشوف حل انا هحاول واشوف هعمل اي بس انتي خدي بالك من نفسك
في الصعيد
صفيه _شوفت يا محسن ابوك عمل اي
محسن بعصبيه_ اخرسي خالص ادينا ولا نفعنا بجواز بنتك من مؤمن ولا حته خدنا ورث احمد اخويا
محسن_ لا يا صفيه انا اللي معرفتش اموتها بس انا بردو اللي معرفتش اوقعها واقعه ټموت من علي السلم
صفيه_ لي يامحسن مش اليت اتكسرت
محسن بس ولا ڼزيف ولا اي حاجه كسور عاديه لمت في اسبوع انتي فاهمه
صفيه_ اهو اللي حصل المهم هنعمل اي ده كتب كتبهم بعد اسبوع
صفيه بلويه بوز_ كانت عرفت توقع مؤمن
محسن_ المهم نتصرف ومبوظ الجوازه دي
في أمريكا
البوص_ هي لسه متعدمتش
رجل من الرجاله_ بتاعتو ايوا يا بوص الحكم لسه متنفذش
البوص_ تمام انا هشوف الموضوع ده بنفسي
عمار نزل معاذ معها في الشركه اللي هو شغال فيها وعانو الفلوس علشان يزود عليها ويفتحو شركه سوا
تمشي براحه وتتكلم كلام متقطع
كان يوم كتب كتاب مؤمن ومريم
وكانو بيجهزو القصر لليوم ده كانو عملينو ما بين بعضهم بس
والمؤذون لسه هيكتب الكتاب وقفو مرا واحده لما دخلت عزه والكل بصلها پصدمه واستغراب من اللي هي في
تفاعل بقه علشان اتشجع اكتب لان التفاعل بيقل اوي
بقلمي_فرحه_احمد