رواية قسوة_الحياة الاخير بقلم ريتاج محمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
تابع البارت الاخير
رواية قسوة_الحياة الاخير بقلم ريتاج محمد
دخل الشخص دة وكانت سيدرا ..كانت لابسة فستان فيروزي بجليتر ضيق نازل بلفة من عند الوسط ديق لحد بعد الركبة ونازل بديل واسع يارب تفهموا الوصف
ولابسة طرحة ستان فيروزي مدخلاها ف الفستان
وكانت شايلة تيم
وهي مبسوطة بالخطوبة واتفأجءت لما لقت ان تميم وسمر وسليم وسارة هما كمان خطوبتهم النهاردة
وبصت على فجر ووطت عشان تسلم عليها في نفس التوقيت الي عدي كان جاي لأيمن فية بصت عليه
هو مكنش واخد باله منها لانة كان بعيد وواقف مع ايمن
مأنكرتش بدهشتها لما شافت وسامتة في الأسود بجد كان جميل أوي علية
كانت محاوطاة هيبة كبيرة نفضت الأفكار دي من دماغها وراحت
فجر بحببجد كنت هزعل لو مكنتيش جيتي
سيدرا ببسمة ومناكشةمقدرش طبعا
فجر وهي بتشد منها تيماوعي هاتي حبيب عمتو اما اسلم عليه
سيدرا اديتها تيم
وفجر قعدت تلاعب فية
وشوية واديتهولها وقالتلها مالك
سيدرا مفيش
فجر عليا
سيدرا محتاجة اسافر
سيدرااة والله
فجر يهون عليكي تسافري من غير ما تحضري فرحي
سيدرا مهو دة الي مخليني لسة ماسافرتش
فجر طب انسي بقى يماما انك تسافري قبل ماتحضري فرحي
سيدرا خلاص يوم فرحك هيبقى هو نفسو يوم سفري
فجر مع اني مش موافقة بس ماشي
سيدرا وهي بتشدهاتعالي بقى اما اسلم على ايمن وسليم وسارة وسمر وتميم
فجر أبدا انتي هتمشي بدري اوي كدة
سيدراا ةة يدوبك
فجر على راحتك بس وربنا ياسيدرا لو عقلك هيئلك تسافري قبل ما اتجوز انتي حرة
سيدرا لا متقلقيش
وراحت عند ايمن وسلمت علية بس مش بالايد
وعدي شافها وفضل باصص عليها شوية.
وراحلها وقال بحبعاملة اي
سيدرا بجدية تمام الحمد لله
عدي وهو مادد ايد ممكن تيم
عدي اخدة بعيد وهو فرحان وكان بيلاعبة
وسيدرا راحت سلمت على سليم وسارة وتميم وسمر
وراحت قعدت على تربيزة بعيد شوية لحد ما عدي يجيب تيم عشان تروح
لقت شاب جاي عليها وقال بابتسامةاهلا
سيدرا اهلا
الشاب انتى جايه لوحدك
سدره اه ليه
عشان شايفك لوحدك وكده
سيدراامم
الشاب متجوزه
سيدرا بعد تفكير لا
الشابامممم
سيدرا معلش بس حضرتك بتسأل ليه
الشاب بابتسامةبصراحة امي كل شوية تقولي مش ناوي تتجوز بقى وهي جيباني الخطوبة دي ڠصب اصلا
عشان اشوف وحدة اتجوزها
ولما شوفتك حسيتك ان انتي الي عايز تتتجوزها
سيدرا وهي بتحاول تفهموا مهو بص حضرتك ....
الشابمتتوتريش انا عارف اكيد مكسوفة وكدة بس..
في الوقت دا عدي كان قريب منهم لانة كان جاي يدي تيم لسيدرا وسمع كلام الشاب اټجنن وعفاريت الدنيا كلها بتتنطط قدام وشة لا والي زاد وغطي بقى انه مطلقها ومش لابسة الدبلة ولا شايلة تيم
راحلهم بابتسامة شړ وعيونة سودا وهو بيمدلها ايدة بتيم الي كان بيعيط خدي ياسيدرا تيم عشان بيعيط
سيدرا أخدت منة تيم ااي كان بيعيط جامد اوي كأنة فهم ابوة وحب يكمل