رواية عشق الفهد البارت 38-بقلم شيماء ناصر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عشق_الفهد
38
شهد باستسلام تمام... ومسكت صورة الشخص تشوفه وپصدمة.... اممم
مالك واقف كدا لي ممكن تخرج عاوزه انام... سبها وخرج وقفل الباب من برا
شهد قعدت علي السرير وبضم حواجبها...
انا متاكده اني شوفته قبل كدا بس مين دا افتكري انا واثقه اني اعرفه ملامحه مش غريبه عليا...
سارة بتتقلب علي السرير...
اي بق انا مش هنام لي بطلي تفكير... طب هو بابا معقول عنده حق وان هو نصيبي فعلا طب وقلبي انا لسه بحب مراد.... ونزلت من عنيها دموع ڠصب عنها.... لي مش بناخد الي بنحبهم المفروض الي بيحب ده يكون عايش في سعادة اي العڈاب ده بس يارب انا مش عارفه اقرر افضل مع يوسف ولا لا انا مش بحبة ومفيش اي مشاعر جوايا ليه.... وقامت تتوضاء وتصلي استخارة...
لي محسبتهاش قبل ما احبها كدا فاضل شهر وهطلقها وكدا خلاص مش هشوفها تاني....
عشق راحت تنام وكل تفكيرها في ابوها الي هيتجوز بعد شهر
اليوم التالي
عشق في المطبخ بتساعد جنة وعمله فطار وحطوه علي السفرة نزل فهد باستعجال
عشق حبيبي رايح فين كدا استنا افطر الاول
فهد معلش هفطر في الشغل خلي بالك على نفسك كويس وهكلمك لما اجي عشان اخدك للدكتور
عشق حاضر خلي بالك على نفسك انت كمان...سلام
وشافت نور نازلة علي السلم.. انتي بقيتي كويسه
عشق اومال اي الترجيع والتعب ده
نور هروح اكشف انهارده وهشوف ده بسبب اي انا مكلتش حاجه تقلب معدتي كدا عشان ارجع
عشق بحب ماشي ياحبيبتي يلا عشان تفطري عمو مروان معاه مكالمه هيخلصها ويجي
نور بتنده علي حازم حااازم ياحااازم
دخل بسرعه القصر وهو شايل قطه...
نور بزعيق قطه تاني مش انا قولت لا روح سبها بره يلا
حازم ببرائه يامامي انا لقتها في الجنينة لوحدها خليها معاياا ش شويه
عشق سبيه هو مبسوط بالقطة اهو اهم حاجه متجريش وراها زي المره الي فاتت
حازم حرك راسه بي ماشي وراح يحطها علي الارض ويملس علي شعرها.....
بليل ...
هااا خلصتي
شهد ممكن