رواية صدفة جمعتنا البارت 12بقلم حبيبة سعيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ب مسكنة عاوزة أرجعلك.
سيف ب ضحك ترجعيلي
سلمى ب غيظ أنت عارف اني بحبك يا سيف.
سيف ب برود و اختارتي حد تاني يبقى خلاص.
سلمى ب عصبية بس بحبك أنت أتجوزته علشان فلوسة بس وبعدين كنت هطلق و أرجعلك !!
سيف ب عصبية أنا مش ۏسخ علشان أعمل كدا أنا مبخدش بواقي حد.
سلمى ب غيظ أنا عملت كدا علشان نبقى ف عيشة أحسن ليا و ليك !
سيف ب عصبية و أنا مطلبتش منك أصلا يا سلمى بصي بقولك إيه
سلمى ب غيظ أتفضل قول
سيف ب إبتسامة و أستفزاز أنا بحب ليلى بحبها و خلاص ملكيش عندي ذرة مشاعر يا سلمى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سيف ب برود يا أنا يا أنتو.
عند عمر
عمر ب حزن بقت بتحبه يا مالك نسيتني !
مالك ب حزن عليه مش هزود عليك و أقولك إنك أنت اللي أختارت بس أنت حتى بعد م طلقت ليلى روحت طلقت سلمى !
عمر ب حزن سلمى أنا أتجوزتها علشان لقيتها بتحبني و مرمية عليا و أنت عارف إن الشعور ده مفيش أحسن منه أتجوزتها و حصل كل المشاكل اللي انت عارفها وبعدين عرفت أنها كانت بتجري ورايا علشان بس مصالحها و هيا لسة بتحب سيف !
مالك ب حزن و كنت عارف أنها حبيبة سيف و مع ذالك أتجوزتها هيا خانته و أنت خونته يا عمر !
عمر ب تعب بس أنا والله بحب ليلى و ندمت أنا عاوزها ترجع !
مالك ب هدوء عاوز ټخونه تاني
عمر ب سرعة لا لا والله و عارف إني غلطت بس أنا بحبها