رواية الحارس الشخصي الفصل 19
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الحارس_الشخصى
١٩
عاينت سانتا لأول مره اشوفها بنت ثلاثينيه جميله المعالم وجذابه قبل كده كنت ببصلها كا كائن غامض حاقد عڼيف تافه
مقدرش انكر انها لذيذه ولديها إمكانيات خيرازنه ولابد انها لاحظت نظرتى ولمعت عينى شاورت بايدها اركب!
قلت شيلى النضاره فأنا لا اطيق الفتيات مرتديات النظاره الشمسيه عندما اتحدث معهم
ابتسمت سانتا انت بتأمر كمان
انا مبقتش حارس عندك فى الفيلا يا سانتا اخلعى القناع إلى انتى لابساه ده
ليه متأكد انى سانتا مش يمكن سيليا
سيليا سانتا مش هركب غير لما تشيلى النضاره
رفعت نضارتها شفت عنيها وتموجات جسدها المتكيء على السياره
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اركب طلعت دماغ من جوه العربيه بعد ما الباب انفتح مكنتش لاحظت ان فيه شخص مستنى جوه العربيه
لحظه وقفت مشدوه مش قادر افرق بينهم وحسيت انى متلخبط وان الموضوع أعمق مما أتصور
كانت نظرتها حاده كالسکين تجبرك على طاعتها انتى مين قلت
همست سانتا دى بيرى
قلت فى نفسى بيرى الشريره ظهرت وافتكرت رجل عم سعيد والسكرتير عبد المعين
طيب هغير هدومى وارجع
هشتريلك هدوم جديده اركب
ضحكت الموضوع كله غريب انتى هتشترينى يا بيرى هانم
بيرى ايوه هشتريك وطلعت من جنبها رزمة دولارات لوحت بيها اركب
انتى بتتكلمى بجد يا بيرى هانم
بيرى بصرامه ايوه بتكلم بجد انا هشتريك حدد السعر
ضحكت مره تانيه انتى بتفكرينى بمسلسل تركى
انتم بتعملو فيا مقلب صح
بيرى على ما اعرف انك راجل انت ضړبت سيليا