رواية الطمع الفصل السادس 6
خدها الراجل لمكان مافيهوش حد ومافيهوش كاميرات وبدأ يضربها برجله في بطنها بكل قوة عشان لو اللي في بطنها لسه عايش بعد الضړب ېموت
وبعدها خدها للمستشفى وهو شايلها على إيده وعلى وشه تمثيل الحزن والخضة وقال الحقوا المدام دي حالتها صعبة ووقعت من عالسلم
الممرضين اجتمعوا حواليهم ودكتورين وخدوها منه ودخلوها غرفة العمليات بسرعة
اتصل الشخص دا على محيي وقال أيوه في العمليات دلوقتي تمام ماشي مش همشي غير لما آكدلك الخبر
بعد ساعة طلعت ممرضة بسرعة فوقفها الشخص دا وقال حضرتك إيه اللي حصل جوا
الممرضة قالت بسرعة البيبي ماټ والمړيضة حالتها خطېرة وبنحاول ننقذها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
محيي بسعادة عدي عليا خد اللي أنت عايزه
وقفل معه وهو مش مصدق اللي سمعه أخيرا خلص من العقبة اللي كانت مضايقاه
راح جري على علا عشان يعرفها اللي حصل
فقالت علا بفرحة بجد كدا كويس أوي وكدا ماحدش هيشك في حاجة نفذ بقى وعدك ليا إنك تسفرنا اسكندرية
محيي بسعادة من عنيا حاضر جهزي نفسك عقبال ما نسمع خبر مۏتها هي كمان
عند تهاني في المستشفى حطوها في العناية وبلغوا الاستقبال يحاولوا يوصلوا لحد من أهلها أو يشوفوا مين الشخص اللي كان معها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لما بعت نفس الشخص دخل عندها غرفة العناية من غير ما حد ياخد باله ووقف عندها وكانت حالتها الصحية متدهورة من الضړب والوقعة ومش أنقذوها بسرعة فقال ابنك اللي كنتي مستنياه ماټ
بعدها بكام ثانية بدأ جهاز القلب يصفر وهو طلع بسرعة قبل ما يحد يجي
فضل منتظر بعيد وبعدها عرف إنها ماټت
اتصل على محيي وعرفه ومحيي بعدها راح عالمستشفى عشان ياخدها ويدفنها وبكدا يكون اتخلص منها هي كمان
راح سأل عليها في الاستقبال وقال إنهم كانوا بيدوروا عليها لأنه كان مسافر لشغل ما ولسه عارفين إنها هنا لما رجعوا وسألوا عليها وناس قالت لهم إنها هنا
وآخر اليوم بعد لما الناس مشيت قعدت علا ومحيي مبسوطين إنهم خلاص اتخلصوا منهم الطمع نزع الرحمة والضمير منهم
خلاص كدا كل حاجة رجعت لهم بعد لما لعبوا في حاجات كتير فات كام يوم والأمور هديت كانت علا بتلبس عيالها وبعدها لبست وخدت ملابس ليهم للكام يوم اللي هيقضوه في اسكندرية
ومشيوا وهما مبسوطين وإنهم هيغيروا جو وفي طريقهم لإسكندرية فجأة فرامل العربية باظت ومابقاش محيي عارف يتحكم في العربية وظهر قدامهم عربية كبيرة وحاول يتفادها ولكن دخلت فيهم والعربية اتشقلبت كذا مرة والراجل اللي دخل فيهم ماوقفش مشي على طول
وبعدها الدخان ظهر من العربية وهما جواها ومحيي وزوجته وعياله مافيش حركة لهم ولا أي نفس لسه فيهم
وفجأة العربية ولعت واڼفجرت وماحدش عدى عالطريق يشوفهم
ودا آخرة الظلم والقسۏة والطمع آخرتهم خسارة ونهاية لكل حاجة خدوها بالحرام والطمع
تمت