رواية مأساة حورية اقتباس من الفصل 18
مأساة_حورية
كنت محتجاك يابابا..كان نفسي تكون معايا.. الدنيا بقت وحشة اووي والناس اللي فيها اوحش.. اتخذلت من اقرب الناس ليا.. اتها نت واتظلمت واتذ ليت واتخا نت.. مش قادرة استحمل يابابا خلاص. مش قادرة.. اللي بيحصلي بقي فوق طاقتي.
كانت دموعها بتنزل پألم وهي بتقول... مش قادرة مش قادرة استحمل والله.. نفسي اجيلك.. مش عاوزة اعيش. سيبتني ليه.. سيبتني ليه يابابا. كنت خدني معاك. مش عاوزة الدنيا دي. مش عاوزاها
كانت پتبكي بحزن شديد وقهرة وهي قاعدة قصاد قبر ابوها.. فضلت وقت كبير تبكي. تبكي وتشتكيله من غدر الدنيا لحد ما سندت راسها بتعب علي قپره وغمضت عيونها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتحت عيونها بلهفة وبمجرد ماشافته قدامها قامت بسرعة قربت عليه وهي بتقول....يوسف
واترمت في حضنه وفضلت تبكي
ضمھا ليه بحب وحنان بعدها رفع وشها من حضنه وقال بقلق.... ايه اللي حصلك ياحبيبتي من ايه ده
كان بيبص علي راسها اللي ملفوفة ب شاش وهو مش فاهم حاجة
سكتت وهي مش عارفة تقوله ايه
قال پغضب... ردي ياحورية... مين اللي عمل فيكي كده
حورية....
اقتباس من اللي جاي يافراشات
بقلم_فريدة_احمد
كان نفسي اكتب البارت النهاردة بس والله مشغولة جدا جدا جدا
بس اكيد بكرة باذن الله هنزله
تفتكرو يوسف هيكون مين