الخميس 14 نوفمبر 2024

رواية بنت الجيران الفصل الرابع

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

بنت_الجيران بارت ٤ 
في صباح يوم جديد 
بتصحي هنا بنشاط الساعه ٩ صباحا وبتصحي اختها وأخوها وبتكون والدتها صحيت وواققه ف المطبخ
هنا بنشاط صباح الخير ي اموووله بتعملي اي 
امل هكون بعمل اي ي اخره صبري مستنياكو تصحوا عشان نفطر وبشوف هنعمل اي البسي يلا وروحي هاتي فطار انتي عرفتي عم جمال ال ف اول السوق 
هنا بضيق يووه ي ماما م تخلي يمني ال تروح هو انا ال هلبس وانزل وهي قاعده 
يعني متدخله ف الحوار انا معرفش حاجه هنا لسا انتي الي نزلتي امبارح مع ماما وعرفتوا الاماكن 
هنا طب البسي بقا ي حلوه عشان هاخدك اوريكي المحلات عشان بعد كده انتي ال هتخرجي مااااشي 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هنا بنرفزه ماااشي ي هنااا
ع الجانب الاخر بيكون يزيد بيجهز عشان ينزل شغله ووالدته مش ف البيت من امبارح بسبب الشغل 
بياخد دش بيلبس بنطلون بني و تيشرت ابيض وبيمشط شعره وبياخد حاجته وبينزل
ف نفس الوقت هنا كانت بتلبس عشان تنزل 
بتبتدي تلبس چيبه سمرا عليها بلوزه نبيتي وطرحه بنفس اللون وبتاخد يمني ف ايدها وبينزلوا
بيكون يزيد نزل هو الاول وبعد خمس دقايق هنا واختها بينزلوا ويمشوا ف اتجاه السوق 
في الشارع الجو كان كويس نوعا ما والناس بدأت تتحرك مع بداية اليوم يزيد كان ماشي بسرعة رايح شغله كان متعود ع الروتين ده رغم إن أمه مش موجودة في البيت من امبارح عشان شغلها أحيانا كان يحس بالملل من الوحدة بس الحياة كانت ماشية  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أما هنا وأختها يمني كانوا في الطريق للسوق كانوا ماشيين جنب بعض وهنا قالت وهي بتبص ل يمني احفظي الطريق والاماكن كويس عشان بعد كده انتي ال هتنزلي فابتسمت يمني وقالت طب مش خاېفه اتوه ولا اتخطف حتي 
هنا طب تتوهي يمكن م انتي حوله انما تتخطفي دي صعبه دا انتي العفريت الازرق ېخاف منك
ف بصتلها يمني پغضب وكملوا ف طريقهم للسوق
أما يزيد وصل شغله بعد ما دخل المحل وبدء يشوف وراه اي رغم إنه مش دايما متحمس للشغل لكنه كان عارف إن اليوم هيعدي زي أي يوم عادي 
كل واحد فيهم كان ماشي في طريقه لكن جواهم كانوا بيشيلوا أفكار وأحلام كتير 
وهنا كانت عمالة تشرح ليمني تتصرف ازاي لما تبدأ تروح لوحدها 
هنا خلي بالك من كل حاجة حواليكي خصوصا في السوق الناس ساعات بيبقوا مش بالهم في حساباتهم وممكن تحسي إنك تايهة لكن لو خليتي بالك مش هيحصل حاجة 
يمني كانت مركزه وبتحاول تحفظ الاماكن وهي بتسمع الكلام لكن كان فيها شوية خوف 
يمني طب لو انا معرفتش اروح لوحدي او نسيت الشارع هعمل إيه
هنا يبنتي هو انتي صغيره دا انتي سنه وهتبقي ف اعدادي يعني بني ادمه اهو مش طفله وبعدين اتنهدت وكملت انتي

انت في الصفحة 1 من صفحتين