رواية حور الادم الفصل الأخير بقلم عائشة الكيلاني
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
حور فتحت الباب و شافت ادم و مليكة مع بعض
مليكة بتمثيل الصدمة و الحزن حور انتي بتعملى ايه هنا شوفتي شوفتي يا حور ادم اعتداء عليا
حور استجمعت قوتها و اتجهت ليهم بصت لادم اوى فجأة مسكت مليكة مش شعرها
مليكة پصرخ اااه حور سبني والله مليش ذنب
حور ضغطت على شعرها اوى يلا يا زبال ة فكرة كدا هعطف عليكى و اسيبلك جوزي يا رخي صة عملتي في الواد ايه ااادم مالوا هببتي فى جوزي ايه يا
مليكة حور اټجننتي سبيني بقولك بدل ما تخدي حقي اشحال انكي مجررربة
حور جرجرتها على الارض و بعدين وقعتها في الأرض و قعدت عليها و فضلت ت ضړب فيها بالاقلام و اكنها كانت مستنيها تغلط حور سبتها و جريت على ادم الى شبة في غيبوبة بسبب حقنة المخدر الى ض ربه بيها في رقبته مليكة استغلت الفرصة و قامت
كملت بدموع و خوف ادم مالك فيك ايه ارجوك فوق ادم حبيبي قوم بقا هى عملت فيك ايه طيب....... الو حسام الحقني ادم مش عارفه مالوا احنا في فيلا مهجورة في مكان متتاخرش علشان خاطري انا مش عارفه اعمل ايه انا خاېفة عليه اوى اه و معلش هات قميص أو تشيرت متتاخرش ارجوك
بعد شوية جاه حسام
حسام ايه الى حصل ادم فوق
حور بدموع هو ماټ ولا ايه حسام اتكلم ارجوك
حسام طب لبسيه دا لحد ما اجهز العربية
بعد شوية حسام طالع و سند ادم مع حور و ركبوا عربيته بعد وقت
حور بدموع طمني يا دكتور ادم فيه حاجة
حور دخلت اوضة ادم مسكت ايده انا مش حمل خسرتك يا ادم انت الامان الى لقيته بعد عمر من التعب ارجوك قوم علشان خاطري انا مش قادرة اشوفك بالشكل دا
ادم فتح عيونه ببطء حور
حور رفعت راسها بلهفة انت فوقت صح مش بحلم
حور قامت حضنته و مڈلة پتبكي
ادم حض ايده على راسها اهدي انا كويس... هو ايه الى حصل و انا هنا ليه
حور بعدت عنه و قالت بغيرة ممزوجة بعصبية الست مليكة عملت فيك مغرز بعدت صورتها معاك روحت العنوان الى الهانم بعتته شوفتكم في الوضع المهبب دا
حور بس انا اديتها إلى فيه النصيب هو انت مش فاكر الى حصل
ادم مفيش نزلت علشان كان عندي معاد مع حسام قفلت معاه فجأة لقيت طفل بيعيط
فلاش
ادم نزل للطفل الى كان بيبكي لكن مخدش باله ان في حد واقف وراه ض ربه على راسه كذا مرة لحد ما فقد الوعي كان مازن مليكة علشان تطمن ان ادم ميفوقش طالعت حقنة الم خدر الى معاها و حطيته في رقبته
باك
ادم اااه يا ولاد
حور رايح فين انت لسه تعبان
ادم و هو بيقوم انا كويس و لازم امشي حالا و مفيش اعتراضات
حسام اخيرا فوقت انت كويس
ادم كويس و النهاردة هتكون نهايتهم
حسام طب افهم بس حصل ايه
ادم افهم ان بيتي و سمعتي كانوا هيروحو مني
ادم ركب عربيه حسام و وصلوا على القصر
مي بابا انت اتاخرت اوى ليه و انتي يا حور خرجتي بسرعة من غير ما تقولي حتي
ادم متجاهل مي دخل اوضة مليكة الى كانت رايحة جاية