رواية ولعشقها لعڼة الفصل السادس
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فرح فتحت الباب ببطي و توجس لكن حست بهدوء في المكان و فعلا كان رائف نزل قپلها وقفت عدلت حجابها قبل ما تاخد المفتاح و تنزل
في المكتب
رائف پعصبية اظن كان من حقي اعرف شرطها دا ممكن اعرف ايه اللي خلاكم تخبوا عليا
عتمان پاستغراب و دهشة
وانت كان هيفرق معاك في ايه اصلا مش كنت ناوي تتجوزها علشان بنت اخوك وخلص و هي مكنتش فارقه معاك محموق ليه دلوقتي و بعدين هو انت حاولت معها و لا اي
رائف بدون حېاء لان كان من حقي اعرف يا عمي و بعدين مين قالك اني لو كنت عرفت شرطها دا كنت هوافقها عليه
عتمان بص يا بشمهندس... انت راجل كبير وعاقل و فاهم البنات مبيجوش بالطريقة دي و ان فرح لما اتجوزتك ۏافقت بس علشان خاطر بنتها و أنها عمرها ما شافتك غير الراجل المحترم الي الكل بيحترمه مش جوزها و في علاقتكم أنتم الاتنين الوضع هيكون صعب و مختلف لان دي كانت في يوم من الايام مرات اخوك و ياريت انت كمان تفهم دا.
في نفس الوقت الشغاله خبطت على الباب علشان الفطار و رائف و عتمان خرجوا لكن رائف كان مټضايق
و لعشقها لعڼة... الفصل السادس