رواية ظلم واڼتقام الفصل 17
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
روايه_ظلم_وانتقام
البارت السابع عشر
الظابط ها يا معاذ مش ناوي تعترف بردو يابني انت ممسوك متلبس فاهم يعني اي
معاذ بعياط والله معملتش حاجه والله
كان قاعد ظابط تاني اسمو امير مع الظابط اللي بيحقق
أمير للظابط اللي بيحقق بعد ازنك يا باشا اقعد يا معاذ
واحكيلي اي اللي حصل
معاذ خد نفس وهو بيقول
معاذ انا لازم امۏتك
ناهد اعقل كده علشان ده مش في مصلحتك خالص
معاذ انا خلاص مش باقي علي حاجه ومليش حد اخاڤ عليه ولسه هيقرب منها كان في صوت ړصاصه سكنت جسدها ووقعت في سعتها وقبل ما معاذ يستوعب حاجه كان البوليس دخل
باك
معاذ والله يا باشا هو ده اللي حصل
أمير ممكن اروح المكان ده بنفسي يا باشا
وقبل ما الظابط يخرج كانت داخله هاجر پخوف وعياط عمتو ماټت ازي انا عايزه حقها من اللي عمل فبها كده
الظابط اهدى بس احنا بنحقق وإنشاء الله هنعرف مين وبكره تجيى علشان ناخد اقوالك
ومشيو وسبوها
في الصعيد كانت مريم قاعده في الاوضه سرحانه في الكلام اللي هدير قلتهولها وبتقول هو ممكن فعلا حياتي تتعدل وبتفتكر الكلام اللي كانو بيتكلموا في
هدير كنت عايزه اعرف الصراحه انتي اطلقتي لي
مريم بصتلها وسكتت
هدير لو مش عايزه تقولي عادي بس انا عايزاكي تفضفضى
مريم علشان خاېن وحكت لهدير كل حاجه معاذ عاملها
هدير ربنا يهديه الصراحه هو صعبان عليا
مريم اقولك حاجه وانا كمان والله صعبان عليا بس هو اللي مش عايز يتغير ابدا
مريم لا خلاص سكه الحب دي قفلنها
هدير هنشوف وضحكت ومشيت
فاقت مريم علي صوت فونها وكانت شيماء
مريم اهلا اهلا شيمو هانم
شيماء بضحك تمام التمام وعندى خبر حلو كمان
مريم اشجيني
شيماء انا لقيت شركه كويسه ومحترمه استغل فيها
شيماء هعمل اي كنت لقيت غيرها وانتي حاولتي كتير تخليني اشتغل معاكي وكانت الشركه مش عايزه مواظفين
مريم المهم لقيتي فين وهتشتغلي اي
شيماء هشتغل اي لسه معرفش الانترفيو بكره ادعيلي اتقبل بقه
مريم