رواية ظلم واڼتقام الفصل 22-23
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
روايه_ظلم_وانتقام
البارت الثاني وعشرون والثالث وعشرون وووو وعيطت جامد
محسن بعصبيه اي اللي حصل
عزه سابونبي ومشيو
الجد پصدمه ازي ده حصل ازي
عزه والله باجدي حاولت اقوم علي قد ماقدر بس كانو اقوه مني ونهارت في العياط واغمي عليها
وعمران وقع من طولو
جلال پخوف رن علي الدكتور يا مؤمن شال مؤمن طلع جدو الاوضه
الدكتور الحمد لله هو كويس الضغط بتاعو كان عالي بس إنما دلوقتي الحمد لله بقه كويس
الكل الحمد لله
ليلي طب يادكتور عزه في الاوضه دي ممكن تشوفها
صفيه بتوتر لا الحمد لله عزه فاقت وبقت كويسه
جلال اتفضل يادكتور ووصل الدكتور ورجع يشوف هيعملو اي في المشكله دى
كان معاذ خد علي الشركه والمكان وبقه حاسس ان نفسيتو بدأت تروق وتتحسن
وأمل حالتها اتحسن اكتر من الاول بكتير بس عمار مش عايز اسراء تمشي
اسراء انا خلاص وجودى ملوش لازمه مدام امل بقت كويسه
عمار بتوتر لا ماما لسه محتجاكي
اسراء بقلت حيله لانها فعلا محتاجه الفلوس اللي بتخدها من خدمه امل تمام اللي حضرتك تقول عليه بعد ازنك انا هروح
قعد يقتكر كانت قالتلو عنونها فين لما كان رايح لابوها لاما كان هيسافر مصر وركب العربيه وراح علي العنوان بتعها
في مكان آخر
البوص بعصبيه ازي عيل زاي ده يعرف يجيب معلومات عننا انتو كنتو فين
رجل ١ پخوف والله يا بوص احنا كنا مأمنين المكان والمعلومات كويس اوي معرفش عملها ازي ده
في القاهره
هاجر خلاص يا أمير متتعبش نفسك انا عرفت اخرتي اي هو ربنا بيعقبني علي اللي عملتو
أمير بأستغراب عملتي اي
هاجر مش مهم المهم ربنا يسامحني ولو مكتوبلي اموت هنا اموت وربنا مسمحني وبدأت عيونها تدمع
أمير بحزن عليها متزعليش يا هاجر انا عرفت اهكر جهاز من عندهم وعرفت معلومات كتير لحد ما يطلعكوي براء
أمير هتتحل انشاء الله
في الصعيد
محسن قاعد وحاطط وشو في الأرض
جلال طبطب علي اخوه وقالو متزعلش نفسك يا خويا انشاء الله خير
محسن ازي بس احنا كده هنتفضح
صفيه هو يعني ممكن مؤمن بس يتجوزها كام شهر وبعد كده تتطلق بس علشان متتفضحش
قام محسن مسك ايد مؤمن وبدموع ابوس ايدك يابني اتجوز بنتي
مؤمن شد ايدو وباس راس عمو وقالو اللي في الخير ربنا يقدمو وطلع لمريم
مريم بعياط كنت فرحانه اوي ياهدير مع اني عارفه انو مش هو اللي اخترتي
هدير متقوليش كده يا روحي والله انا حاسه ان اخويا بيحبك
مريم تفتكري هيتجوز عزه
هدير ربنا يسامحني بس انا حاسه انو حوار
مريم اصدمت هو ممكن يكون حوار
دخل عليهم مؤمن بعد ما سمع الحوار اللي كان بينهم وهو حاسس انو فرحان ومش عارف السبب
هدير استأذن انا
مؤمن مريم انا مش عايزك تزعلي بس جدي تعبان اخاڤ يجرالو حاجه فا هتجوز عزه
مريم بعد الجمله دي قلبها ۏجعها اوى وكانت خلاص هتعيط بس مسكت نفسها وقالت لا فعلان لازم تعمل كده علشان صحت جدو وكمان علشان عمي محسن
مؤمن يعني انتي مش زعلانه
مريم بحزن حولت تخفي لا عادى كل شي نصيب
مؤمن انا هتجوزك انتي وهيا لان كده كده جوازي منها هيبقه علي ورق وبعد فترا أطلقها
مريم بدموع منا كمان كان هيبقى جوزنا علي ورق لانو بأمر من جدو
وقبل ما مؤمن يتكلم كانت هدير بتقول