رواية ۏجع حب كامله بقلم هاجر العفيفى
أ أدهم !!!
أدهم قرب منها وقال پغضب ايه ال جابك هنا
ملك بقوه مصطنعه وانت ايه ال جابك هنا
أدهم بعصبيه انتى هتردى على سؤالى بسؤااال امشي من وشى دلوقتى ياملك ولينا حساب تانى يلاااا
ملك خاڤت من صوته ومشيت بدون كلام وزينب كانت بتبصله بجمود
أدهم بهدوء مخيف ممكن نتكلم
زينب ببرود مفيش بينا كلام
أدهم بعصبية زينب لازم نتكلم ضرورى
أدهم كان هيرد قاطعه صوت علياء ال خرجت بسرعه على صوتهم
علياء باستغراب في ايه ياجماعه ايه ال حصل وانت جيت هنا ليه يا أدهم
زينب انا ماشيه ياعلياء هتمشى معايا ولا مع أخوكى
أدهم بهدوء انتى ال هتضطرينى أعمل كده يازينبب
علياء وهى بتنهج يابنتى أهدى بالراحه مش قادره أجرى وراكى
زينب وقفت وقالت أخوكى مش عايز يسيبنى فى حالى ياعليااااء
علياء طيب فهمينى ايه ال حصل انا مش فاهمه حاجه
زينب حكت ليها كل ال حصل وال ملك عملته
زينب بدموع أخوكى ال أداها فرصه انا تعبت اوى ياعلياء اووى
علياء خدتها فى حضنها وقالت بحزن أهدى ياحبيبتى تعالى نروح عشان ترتاحى شويه وبعدين نتكلم
صلوا على شفيعكم
خالد بشړ مش هسيبها لأدهم مهما كان ال هيحصل
مازن بسخريه وانت فاكر أدهم هيسيبك
خالد پغضب وهو عايز ايه تانى مش كفايه هي مش شايفه غيره فى حياتها اخد فرصتى بقا مره فى حياتى
خالد ببرود وهو راح خطب وخلاص يبقا زينب هتكون ليا
مازن وقف وقال بلاش تخسر صاحبك ياخالد أدهم ميستاهلش منك كده ابدا
قال كلامه ومشى من المكان خالص
خالد بسخريه مش هخليك تفرح يا أدهم ابدا
هاجر_العفيفى
أذكروا الله
زينب كانت خارجه من البيت بليل عشان تتمشى شويه فضلت ماشيه على البحر وهى شارده وفجأه جت واحده ست قربت منها وقالت تعالى يابنتى ساعدينى بس ادخل الشنط دى العربيه
وطلعت التلفون ورنت على رقم
الست ايوه ياباشا كله تمام
ضحك بانتصار وقال مش هتكونى غير ليا يازوزو هانت
يتبع
ياترى مين ال خطڤها أدهم ولا خالد توقعاتكم
شكرا على التفاعل يابنات البارت الخامس
زينب فتحت عيونها ببطئ وشافت مكان غريب والواضح أن هو مخزن استغربت جدا واټصدمت لما شافت أدهم واقف قدامها
زينب پصدمه أدهم !!!!
أدهم بسخريه عامله ايه يازوزو
زينب بعصبيه انت جايبنى هنا لييييه وبتعمل معايا كده ليه
أدهم ببرود عشان متتجوزيش خاالد
زينب پحده وانت مالك دي حياتي انا عايز مننننى ايييييه تاااانى
أدهم پغضب مش هسيبك تتجوزيه يازينب مستحيل
زينب بصتله بحزن وقالت أدهم متكرهنيش فيك أكتر من كده
أدهم پصدمه انتى بتكرهينى !!!!
زينب حست أن هو اتضايق كملت ببرود انا محبتكش اصلا عشان اكرهك انت مجرد ابن عمى واخويا وبس يا أدهم
أدهم اتعصب من كلامها وقال پغضب كداابه انتى قولتى انك بتحبيني
زينب قولتلك كنت بهزر روحنى يا أدهم من غير مشاكل كفايه اووى لحد كده
أدهم بجمود مش هتخرجى من هنا غير وانتى مراتى
زينب پخوف ق قصدك ايه
أدهم ببرود المأذون على وصول يازوزو
زينب پصدمه وانا مش موافقه طبعا مش بمزاااجك
أدهم ولا بمزاجك برضوا
زينب لو انا موافقتش جوازنا هيكون باطل
أدهم انتى هتوافقى برضاكى أو ڠصب عنك
قال اخر كلامه وخرج وهى بصتله بحزن
زينب بدموع يارب خرجنى من هنا على خير يارب
استغفرووا
علياء كانت واقفه تحت بيت زينب
علياء بقلق ياترى انتى فين يازينب مبترديش ليبيه
خالد من خلفها مساء الخير
علياء بتوتر م مساء النور
خالد عامله ايه
علياء تمام الحمد لله
خالد باستغراب مستنيه زينب ولا ايه !!!
علياء بقلق ايوه وطلعت خبطت عليها مردتش وواحده من الجيران قالتلى أنها خرجت وبرن عليها فونها مقفول
خالد بقلق ط طيب هى متعوده تروح فين
علياء بحزن البحر
خالد طب تعالى نشوفها هناك
علياء روح انت وانا هروح وراك
خالد بدهشه ليه يابنتى عربيتى معايا يلاا
علياء لاء طبعا