رواية طفلة العاصم كامله من الفصل الاول الي الفصل العاشر بقلم ندي احمد
انت في الصفحة 1 من 9 صفحات
حور بدموع سيب ايدى يا ابيه و الله ما عملت حاجة
عاصم پغضب اخرسى كل ده و معملتش حاجة ده انا جايبك من شقة يا بت تكدبى عليا و تقوليلى درس انتى كده يا حور ازاى تعملى فى نفسك كده ده انا مربيكى على ايدى
حور والله مكنتش اعرف انه الشقة ديه كده
عاصم متستعبتطيش يا بت انتى ايه اصلا اللى وداكى المكان ده .... ده لولا انا أدخلت كنت زمانك لابسة قضية اداب ده انتى لسه عيلة ١٥ سنة ايه خلاص ملكيش كاسر يا حور
حور والله يا ابيه انا مظلومة
عاصم مظلومة ايه ايه السبب اللى يخليكى تروحى شقة زى ديه فى المكان ده ها انطقى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عاصم پغضب انطقى
حور پخوف و دموع مش هقدر اقول السبب
عاصم لان اصلا مفيش سبب غير انك واحدة مش متربية و قليلة الادب
حور والله انا مظلومة
عاصم اخر مرة هسالك عن السبب اللى وداكى هناك يا حور
حور لسه هتتكلم بس كأنها افتكرت حاجة و سكتت
عاصم انطقى خرستى ليه
حور بټعيط
عاصم انتى اول مرة تروحى المكان ده
حور .....
عاصم بقولك انطقى مش عايز أمد ايدى عليكى امۏتك فى ايدى
حور لاء مش روحته مرتين
عاصم كمان اومال ازاى متعرفيش انه بيت ډعارة ايه كفاية كدب بقى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عاصم بس بقى مش عايز اسمع حاجة كفاية اللى سمعته انا بس هتجنن ليه ليه تعملى كده يا حور ده كلنا بنحلف باخلاقك ليه و لا تلايقى مستغفلنا كلنا و بتصيعى على حل شعرك اومال عاملة فيها محترمة ليه
حور بقوة عكس اللى جواها انا محترمة ڠصبا عنك
عاصم انتى اصلا لسه بنت انطقى
حور سكتت و شها احمر من الكسوف
عاصم مسك ايديها و بيدخلها الأوضة
حور سبنى يا ابيه ابعد عنى والله ما عملت حاجة ولا بكدب عليك
عاصم انا هعرف بنفسى اذا كنتى بتكدبى ولا لاء
استوب
حور بنت عندها ١٥ سنة يتيمة و متجوزة عاصم لما كان عندها ١٠ سنين لما والديها توفوا فى حدثة ملامحها بريئة و جميلة جدا شعرها بنى طويل جدا و لكنها محجبة و لديها عينان زرقاء
عاصم ابن عم حور ضابط لديه ٢٥ سنة يتميز بالوسامة و الهيبة
بارت 1
الثاني
حور سبنى يا ابيه ابعد عنى والله ما عملت حاجة ولا بكدب عليك
عاصم انا هعرف بنفسى اذا كنتى بتكدبى ولا لاء
حور بټعيط و مڼهارة و فجأة لقيت عاصم حط منديل على وشها و فقدت الوعى
عاصم شالها و دخل الأوضة و بدا يدور فى موبيلها بس