رواية رفيقي الي محكمه الاسره بقلم فرح وائل الفصل الأخير
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
#رفيقي_الي_محكمه_الاسره 😂❤
يزن پقوه:- انتي بتكلمي مين
*فزعت تسنيم پقوه من صوته حتي كاد الهاتف ان يقع من بين يديها.. وقالت في تردد ۏخوف..!*
تسنيم:- اا د د دا ابراهيم
يزن:- مييين دا!!
تسنيم وقد اوشكت علي البكاء:- ابراهيم ابن خالتي يا يزن في ايه
*بدأت تتراخى عضلات وجهه وحاول ان ينعم بالهدوء لكي لا يخيفها... ثم مد يده دلاله علي ان تعطيه الهاتف وبالفعل اعطته الهاتف ورفعه علي اذنه وبدأ في الحديث وقد حاول ان يكون عاقلًا قدر المستطاع..*
يزن:- الووو
ابراهيم:- ازيك يا يزن
يزن:- الحمد لله
ابراهيم:- الف مبروك يا بطل.. بس كده متعزمش دا انا كنت هشرفك حتي والبس الحته اللي ع الحبل
يزن:- الموضوع جه بسرعه والله بس ان شاء الله هتكون اول واحد يعرف ب ميعاد الفرح.. وتنورنا
ابراهيم:- حبيبي يا يزون.. عايزك تاخد بالك من تسنيم انا عارف انك مش محتاج توصيه وانك هتشيلها في عنيك بس هما لازم يقولو كده ل اي عريس جديد
يزن:- في عنيا يا ابراهيم.. سلام
*اغلق يزن مع ابراهيم ومن ثم نظر الي تسنيم بنظره مخيفه ومن ثم اغمض عينيه في محاوله منه للهدوء والاتزان وجلس علي الكرسي واشار لتسنيم لكي تجلس في الكرسي المقابل له..وبالفعل جلست تسنيم وبعض الخۏف يراوضها