رواية خېانة مزدوجة الفصل 12الاخير بقلم اسماعيل موسى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
انا
وانك...... خطفتيه منى
عبيطه وغبيه انا هثبتلك ان الكلب دا كداب
هو قالك ايه!.
قال انه مريض بېموت فى المستشفى
تمام
طلعت كيان تليفونها اتصلت بفهد انت مجتش تاخد حجاتك ليه
سعل فهد انا مريض جدا بمۏت
بټموت
اه الدكاتره قالو مفيش آمل
وانت فى المستشفى
اه
طيب انا هجيب اخويا ووالدى ونيجى نزورك
صړخ فهد لا لا مجيش انا هبقى كويس
دول كانو شوية ۏجع وراحو خلاص لما سمعت صوتك
صړخت كيان يا كداب يا حقېرتيجى تاخد حاجتك زى الكلب والا ورحمة امى هخلى اخويا وابويا يجرجورك فى الشارع
صړخ فهد ببرود متزعقيش انتى الى هتيجى تحت رجلى متستعجليش على رزقك وبعت صوره لكيان
وعندى صور تانيه تفضحك
يا ابن الك..... انا هوريك بقا جيته لنفسك وقفلت السكه
وقصته خلصت
انا سجلت المكالمتين وهجيب حقك وحقى
من غير كلام طلعت على الصاله لقيت ابوها قاعد واخوها
ارتجته ميزعلش منها لما يشمع كلامها
وحكت القصه قصتها هى بس مجبتش سيرة ريهام
بيهددنى بصور عاديه من يوم الخطوبه
وسمعت والدها واخوها المكالمه المسجله
خلال دقايق نزل اخوها وابوها على شقة فهد كان قاعد بيسكر
كان هناك ضابط محترم بيعرف ربنا وعمله محضر محترم مفيهش ثغرات محضر خلى فهد اترمى فى السچن
فى العلاقات لازم الإنسان يكون حريص حتى لو كان خطيب او صديق لان النفس البشريه سيئه والحياه مليانه بلمامة البشر الإنسان لازم يحافظ على نفسه.