الأربعاء 18 ديسمبر 2024

رواية زوجتى من الجن الفصل 19

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

مره
نسيت ان اخبركم المخلوق علمنى نزال العماليق بقبضة اليد وامرنى ان لا استخدمها ابدا الا حينما أكون على وشك المۏت
كانت سيريناس جنيه بارعه قوية ماهره وشعرت اننى استفزيتها بضرباتى التى وصلت معدتها فأنطلقت سيريناس 
ركلتها ركلة خلفية بين ساقيها تحملتها دون أن تصرخ وهمست استسلم يا بشرى حيلك لن تنفع معى اغمضت عينى وتركت جسدى يرتخى ثم سمحت للدماء ان تتدفق فى عروقى وسيريناس تعصرنى وتحركنى ثم قفزت انطلق جسدى بين يديها مثل طلقه تندفع نحو السماء وبكل قوتى امسكت شعرها الطويل الذى ساعدني على الالتفاف فى الهواء
ثم احنيت ذراعى وبكوعى انتويت ان اضړبها ضړبت عملايق
ثم أوقفت يدى فى اخر لحظه ووقفت أمامها والڠضب بادى على وجهى همست سيريناس كنت كنت تستطيع قټلى
اشتبكنا عن قرب وسمحت لى سيريناس انا احتضنها بين ذراعى لماذا لم ټقتلنى قلت تعرفين ضړبة عماليق
قالت نعم كنت سأكون مېته الان!! قلت لانى احتاجك معى
هسمت سيريناس لك عهدى ووعدى ان اكون ملكك ما دمت حيه تركتنى سيريناس اسقطها على الأرض وانتظرت امر الملك الذى رفع يده بالعفو
صړخت فى الملك اربين امنحنى كلمتك
قال الملك پغضب لك عهدى ثم ترك المقعد واختفى داخل الخيمه الجان لا يستطيعون الكذب مثل البشر ربما كان ذلك افضل شيء فى عالمهم.
غادرت أرض الملك اربين نحو البحر الازج جمعت الجيش وراتقيت صخره ضخمه رفعت سيف الملك ارشمهير وقلت عاهدت الملك ان اعيد بناء مملكته وكانت اخر كلمات الملك انه يلعننى فى حال نكست بوعدى وانا امنحكم فرصه من أجل الاڼتقام ستكون حربكم الأخيرة حرب من أجل الشرف
ظهرت سلانديرا خلف الجيش وكانت ترتدى درعها المذهب وفى يدها حربها وصړخت كيف تخوض حرب من دونى
امسكت بيدها وساعدتها على الوقوف جوارى نظرت نحوى وانحنت بعد أن وضعت حربتها فوق قدمى لك خدمتى وقوتى وعهدى حضر باكيتش مع قطيعه ووقف خلف الجيش وكان معه حيتان البحار المفتوحه.

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات