رواية چريمه في عماره 9 الفصل 8
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قاعدة علي الارض ومكتفة نفسها
جري عليها وقف قدامها شاف عيونها
كلها ۏجع صعب يتحكي بس يتشاف في الدموع
وقتها خدها من أيدها وطلب مأذون وقرر يتجوزها ويجبلها حقها من احمد
وقتها سليم بص لي ليلي بصة محدش فاهمها غيرهم
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
عند العصابة
Big boss: الحيلة عامل اي
الرجالة: والله يا باشا زي ما هو مش راضي ياكل
Big boss : فاكر أنه هيلوي دراعي
الرجالة: يا باشا هو كده ھيموت ده مهما كان ابنك
Big boss : ېموت انا مش فاهم هو بيعمل كده لي بصوا فكو ايده وحطو الاكل واخرجوا مش ناقص ۏجع دماغ انا
وخرج وفعلاً الرجالة فكوا ايده وحطوا الاكل وخرجوا
وهو ڠصب عنه بدأ ياكل عشان يقدر ينتقم من ابوه ومن اللي حصلوا في حياته بسببه
بدأ ياكل وهو بيفتكر ابوه وهو حابس أمه في نفس المكان وبيعذب فيها قدامه لحد ما ماټت لانه شك أنها بټخونه وقتها احمد كره ابوه وحاول كتير يبعد عنه ويبدأ حياته لكن القدر ليه رأي آخر
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
عند دكتورة سلمي
وصلت القاهرة ومعاها الطفلة الصغيرة اللي اول ما شافتها ضحكت وفضلت تحضن فيها
الطفلة: وحشتيني اوي يا طنط بجد كان ليكي وحشة
الدكتورة سلمي: وانتي ياقمر كمان كان مستحيل اسيبك هناك كان لازم اخدك معايا طمنيني عليكي عاملة اي
الطفلة: الحمدلله ياطنط احنا فين
الدكتورة سلمي بفرح: احنا في القاهرة هنروح بيتي يلا بينا ياقمر
وصلوا البيت وفعلاً البيت كان جميل جداً رغم أن الشقة مقفولة بقالها كتير لكن لسة محافظة علي جمالها
دخلت الطفلة الاوضة عشان تنام وبدأت تنضف الشقة عشان يقعدوا فيها
وقتها جالها تلفون
الدكتورة سلمي: الو وحشتني اوي يابنتي عاملة اي
الشخصية المتصلة: وانتي اوي قوليلي كل حاجة ماشية تمام
الدكتورة سلمي: اوي وعال العال ومتخفيش هيا كويسة
الشخصية المتصلة: كويسة شكراً يا سلمي بجد أنا عايزة اقولك حصل *
دكتورة سلمي: لا دي عايزة قاعدة احنا ٣ بقي
الشخصية المتصلة: المهم تعملي اللي اتفقنا عليه لو حصل لبش بسيط هنروح في داهية وكل حاجه خطتنا ليها هتروح مننا حرفياً وهنخسر كتير صدقيني
الدكتورة سلمي بثقة: عيب احنا بنلعب متخفيش الأدوية المغشوشة مسيرها تتعرف وكل حاجة هتبان اهدي بس وكل حاجه هتبقي بخير لكن دلوقتي لازم نبطل نتصل عشان التلفون اكيد متراقب انا هقفل دلوقتي يلا سلام
قفلت التلفون وهيا بتدعي ربنا انه يكملها علي خير
ورجعت تنضف الشقة مرة تانية
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
عند عمر وسما
جه المأذون وفي ساعة سما لقيت نفسها مرات عمر عز الدين حاولت تهرب بس عمر مسبش ليها فرصة حاولت تمنعوا مقدرتش
وفي الاخير قالها انه عرف اللي حصلها و أنه موافق أنه يكمل معاها ومش فارق معاه الماضي المهم يكون معاها
سما وقتها صړخت بصوت عالي صړاخ بصوت مش طبيعي
جريت ليلي علي شنطتها عشان تشوف المهدئ اللي بتاخدوا اختها واڼصدمت من الي شافتوا
ليلي پصدمة: كله الا أختي يا ولاد **
لـ سما أحمد
چريمة في عمارة 9
حكاوي سما