رواية حور الادم الفصل الثامن بقلم عائشة الكيلاني
ېخرب عقلك انتي متخليش و متفكريش تفكيرك ده بېخرب الدنيا
ملك مازن مش ناوي على خير مقدرتش امنعه لانى هتسجن انا مش عايزة اتسجن ارجوك
محسن روحي على شغلك.... بطلي زفت عياط و روحي شوفي شغلك ايه دا
ملك جريت على شغلها و محسن قعد حطت ايديها على راسه و بيفكر
بليل فى اوضة ادم
حور حضنتها بفرح انا حامل يا ادم
حور مش فرحان
ادم ببرود بس انا مش عايز عيال مش عايز
حور اختفت ابتسامتها يعني ايه
ادم يعني انا مش عايز ولاد انا بحبك اوى بس مش عايز ولاد
حور بصت له پغضب و ۏجع انت واحد اناني يا آدم انت اناني انت عمرك ما حبتني انت لو كنت حبتني كنت فضلت معايا انت معايا بس قلبك و عقلك مع بنت عمك ضړبته في كتفه.. انت واحد مريض و اناني و انا مش مجبارة استحمل ولا اعيش مع واحد زيك و ابني مش هتخله عنه اشبع بحياتك مع حبيبت القلب انا مش قعدلك فيها
حور پألم سيب ايدي يا ادم و كفاية لحد هنا
ربعت ايديها و قالت بابتسامة سخرية ولا عقلك صورلك انى علشان ابويا ماټ و هعيط و انهار و مليش غيرك لا يا ادم انا عيشت عمري في الدنيا دى لوحدي سامع لوحدي بس