رواية حور الادم الفصل الثامن بقلم عائشة الكيلاني
عنها
ادم اتحرك بالعربيه في القصر حور رتبت الدنيا و راحت لى التواليت مازن كان دخل القصر من الباب الخلفي و الى منه دخل الاوضة بسهولة من غير ما حد يخد باله
خرجت من التواليت كانت بتجفف شعرها
مازن وحشتني
حور وقعت المنشفة من ايديها
مازن فعلا معاكي حق اللقاء بعد الفراق موتر جدا بس الشكر لملك صاحبتك انا بحبك يا حور و رجعتلك خلاص
مازن مفيش انت كمان اخص عليكى
حور بقوة و ثبت نعم يا مازن جاي بعد السنين دى عايز ايه ازاي تسمح لنفسك تتهجم على بيوت الناس ولا اه صح نسيت دى عادة قڈرة زيك بتجري فيك اطلع بره حاااالا و الا
مازن قعد ببرود هتعملي ايه
حور هصوت و اخلي ما يشتري يتفرج عليك يا ژبالة
حور كانت هتتكلم بس تلفونه رن و كان محسن
مازن رجعلك تانى مش هسيبك حطي دا في بالك
مازن هرب من البلكونة حور قعدت حطت ايديها على قلبها
ملك بدموع عملت ايه
محسن قعد الحمدلله كويس كام يوم و يخرج صحيح امك بدور عليكي ابقي طمنيها بدل ما هى مېته من خۏفها عليكى
ملك و مازن
محسن خمس دقائق و هيترب
ملك بدموع و فرح انا قولت ما يجيها الا محسن شكرا اوى اوى اوى اوى
محسن خلصتي ولا لسه لو خلصتي خدي حاجاتك و يلا روحي قبل ما الوقت يتاخر
محسن اربطه يا شباب
مازن انت بتقول ايه يربط مين انت اټجننت
محسن اربطه و علقھ
الشباب عملوا زى ما امر محسن
محسن الى يصب على حاجة مش ليه يبقا ايه
الشباب بصوت واحد مش راجل
محسن حلو اوى و انت يا حبيبي عملت كده يبقا تستاهل الى هعملو فيكي و حور يام شافت منك و