رواية زواج مصلحه الفصل 6 و7 و8
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
مليكه بتقوم بخضه اول ما بتشوف يزن قدامها
يزن . فى اي شوفتى عفريت قدامك
مليكه . ها
يزن . كملى نومك انا هاخد هدوم وانزل على طول مټخافيش
مليكه بإحراج تمام
يزن ف نفسه اي اللى نيلته ده ي يزن بياخد هدومه وبيجى ينزل .....اه صحيح جهزى نفسك رايحين حفله بكرة عايز اشوفك لابسه هدوم غير الهدوم المبهدله دى
مليكه بإحراج حاضر
مليكه بتكون قاعدة انا ليه حظى ف الدنيا كدا وليه يزن بيه متجوز واحدة مش من مستواه واتجوزنى انا
يزن بيكون قاعد سرحان ازاى دى طلعت مراته امال مين البنت التانيه اللى شافها دى بس بجد عيونها آسرتنى ......اي ده ي يزن فيك اي هتحب خدامه زى دى مستحيل نام واسكت مينفعش انت مڠصوب عليها دى مجرد بنت اتجوزتها ڠصب ي يزن اظبط كدا مش عشان شكلها حلو تحبها مش كله الشكل
الله ع الجمال عنده كتب جميله اوووى وبتاخد كتاب بعنوان ........وبتبدأ تقرأ فيه دون أن تشعر أو تمل قرأت منه ما يعتبر نصه كان عجبها اووى الكتاب بيغلبها النوم وبتنام ع الكتاب وهى قاعدة
تانى يوم
يزن بيكون قاعد بيفطر هو وسامر
سامر . الا فين مراتك ي يزن
يزن .بتسئل ليه
سامر . لا أصلك بتاكل وهى مش موجودة
يزن . بتاكل فوق فى حاجة
سامر . لا مفيش كل بقا بسرعه عشان تيجى تنقى معايا هدوم للحفله
يزن . تنقى منين
سامر . من دولاب حضرتك
يزن . ليه ان شاء معندكش هدوم
سامر . لا بس عندى الهدوم مش رسميه عايزة البس رسمى ف الحفله يمكن واحدة تنطس ف عينها وتعجب بيا
سامر . بطل تريقه ي حبيب اخوك هى مش ناقصه
يزن . تمام خلص اكل لحد ما اطلع اجبلك كام واحدة تختار بينهم
سامر . تمام
يزن بيطلع بيلاقى مليكه نايمه ع المكتب ورأسه تحتها الكتاب .......
بيبدأ يضحك لانه ده كتابه المفضل اللى مهما قرأو بيحب يقرأو
بياخد الهدوم بهدوء وبينزل ل سامر
يزن .اتفضل ي سيدى اختار
سامر بتريقه يييه يع اي القرف ده
يزن . هتظبط ولا اقولك روح باللى لابسه
سامر . خلاص اي معتش بتحب انت الهزار ي زينو
يزن .فى اي ي ابنى انت شارب اي ع الصبح
سامر . شارب شاي ههههههه
يزن . انت اټجننت رسمى
بليل يزن و سامر بيكونو خلاص جاهزين
يزن . يعنى الزفت الحفله لازم ناخدها معانا
سامر .واي إللى مديقك يسطا
يزن . ملكش دعوة
بيقطع كلامهم نزول مليكه بفستان سماوى وطرحه بيضا وكوتش ابيض بټخطف نظرهم حرفيا
يزن. مش حطيطى الميكب ليه
مليكه . احطه ليه انت مش عايز واحدة مش مبهدله معاك ف الحفله
يزن . امممم طب يلا تعالى ورايا
سامر . اي المعامله دى بقا تعامل