رواية روحى فداكى الفصل 17
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ما غلبه النوم
عند ادم
ادم بحب. چين
جهاد بتمثل النوم. اممم
ادم بخبث. تيجي نخرج
جهاد بفرحه و قامت نطت. يلا بينا طبعا
ادم بضحك. ههه و شدها ليه بحبك
جهاد بفرحه. و انا كمان بحبك اوى هنروح فين
ادم بضحك و شالها. اوضه النوم طبعا هو فى عرسان ينزلوا فى أول اسبوع جواز
جهاد پغضب و بتحاول تنزل. ادم نزلنى انا غلطانه انى وثقت فيك نزلنى بقولك انت
جهاد جريت طلعت هدوم و لبست بسرعه
ادم ضحك و قام لبس هو كمان و نزلوا
يسهروا بره
عند ياسمين بټعيط و بتلم هدومها و اتصلت على محمد
محمد بلهفه راحلها البيت و خبط
ياسمين راحت فتحتله.
محمد بصلها بخضه. مالك يا ياسمين مالك يا بنتى الواد يونس عملك حاجه
ياسمين بعياط. ابنك خانى يا بابا
ياسمين بعياط. روحت له الشركه علشان نزل من غير يفطر و جهزتلوا فطار دخلت عليه لقيت فى واحده ف حضنه و شكلهم و سكتت
محمد بعصبيه. ابن ال والله لما يجيلي
ياسمين بدموع. لا انا عايزاه يطلقني و بس
يونس دخل البيت و شاف محمد
يونس بحزن. بابا
محمد قام ضربه ب القلم. قولتلك دةدى غير اى حد و اتحايلت علشان تتجوزها و ف الآخر بتعمل ايه رد عليا اصل بلاد بره نسيتك اصلك
محمد بتنهيده و ڠضب. و دى جت ليه على العموم انا هسيبكم مع بعض و همشي انا
ياسمين بعياط. خودنى ف طريقك يا عمي هروح ل شقتي من بتاعت ياقوت الله يرحمه عمره ما زعلنى و لا بص لواحده غيرى
محمد سابهم و مشي
ياسمين بغل و كره. انا بكرهك بكرهك يا يونس و سابته و دخلت اوضتها