الخميس 05 ديسمبر 2024

قصة الجار الڠريب كامله

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

ﺍﻧﺎ ﻛﺸﺮﺕ ..... ﻭﻣﻬﻤﻨﻴﺶ ﺯﻋﻴﻘﻪ ﻓﻴﺎ ....... ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺯﻗﻴﺘﻪ ﻑ ﺻﺪﺭﻩ .... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﻓﻴﻪ
ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ ...... ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺼﺮﺥ ...... ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ .... ﻭﺑﺘﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻳﻪ 
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ .... ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻘﻠﻖ
ﺍﻧﺘﻲ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﻋﻨﺪﻱ 
ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ .... ﻭﻣﺶ ﻫﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻱ ...... ﺍﻧﺖ ﺧﺎﻃﻔﻬﺎ ﻭﻻ ﺇﻳﻪ ... ﺃﻧﻄﻖ 

ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺭﺑﻊ ﺃﻳﺪﻩ ﻉ ﺻﺪﺭﻩ ........ ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺍﻭﻱ ... ﺍﻧﺎ ﺳﺒﺘﻪ .. ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﺟﻮﻩ
ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻧﺎﺩﻱ ... ﻭﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..... ﻟﻜﻦ .... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﺎﺿﻴﻪ ...... ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺺ
ﺍﻧﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﺩﺍﻡ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺩﻩ .... ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺮﺟﻪ ﺍﻭﻱ .... ﺑﺼﺘﻠﻪ .. ﻭﻗﻠﺖ
ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻫﻨﺎ ..... ﻃﺐ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺩﻩ ... ﻛﺎﻥ ﺻﻮﺕ ﻣﻴﻦ 
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﺑﺎﺣﺘﻘﺎﺭ .... ﻭﻗﺎﻟﻲ
ﺍﻃﻠﻌﻲ ﺑﺮﻩ .... ﻭﺩﻱ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﻫﺤﺬﺭﻙ ...... ﺍﺑﻌﺪﻱ ﻋﻨﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ..... ﻏﻮﺭﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ 
ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻦ ﺳﺨﺎﻓﻪ ﻭﻗﻠﻪ ﺫﻭﻕ ﺍﻟﻜﺎﺋﻦ ﺩﻩ .... ﺑﺼﺘﻠﻪ ﺑﻐﻀﺐ ... ﻭﻗﻠﺘﻠﻪ
ﺗﺼﺪﻕ ﺑﺎﻟﻠﻪ .... ﺍﻧﺖ ﺑﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻭﻕ ..... ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻋﺮﻑ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺑﺎﺭﺩ ﺯﻳﻚ 
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ..... ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻪ ﻫﻴﺘﻬﻮﺭ
ﺧﺮﺟﺖ ﺃﺟﺮﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ
ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ..... ﻭﺭﺍﻳﺎ
ﻗﻠﺒﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻕ ﺍﻭﻱ ...... ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺩﺍ ﺧﻮﻑ .... ﻭﻻ ﺳﺮﻋﻪ ﺍﺩﺭﻧﺎﻟﻴﻦ
ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ..... ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺩﻭﺭ ﻉ ﺷﻐﻞ ﻳﻨﺎﺳﺐ ﺷﻬﺎﺩﺗﻲ ...
ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻫﻴﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺩﺑﻠﻮﻡ ....
ﺍﻧﺎ ﻓﻌﻼ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺸﻐﻞ .... ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺃﻟﻔﺖ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻟﻴﺎ .... ﺑﻘﻌﺪﺗﻲ ﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ .......
ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻛﻨﺖ ..... ﻫﺘﺸﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻫﻖ .... ﻭﺍﻟﻤﻠﻞ
ﻟﺤﺴﻦ ﺣﻈﻲ ﺍﻭ .......... ﺳﻮﺀﻩ
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺼﻨﻊ ﺗﻌﺒﺌﺔ ﻃﺎﻟﺐ ﻧﺎﺱ ..... ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻘﺪﻣﺖ .. ﻭﺍﺗﻘﺒﻠﺖ .... ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﺑﺴﻴﻂ ..... ﻭﻣﺮﻳﺢ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺴﺘﻘﺮﺍﺭ ﺑﺲ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺋﻴﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ...... ﻟﺘﻜﻤﻠﻪ ﺍﻟﻘﺼﻪ ﻣﺘﺎﺑﻌﻪ ﻟﺼﻔﺤﺘﻲ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻛﻞ ﺟﺪﻳﺪ
ﻭﻋﻠﻖ ﺏ 10 ﻣﻠﺜﻘﺎﺕ ﻭﻫﺎﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ
ﻗﺼﻪ ﺍﻟﺠﺎﺭ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ....................
ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ...... ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﺃﻭﻱ ... ﻷﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺃﺧﻴﺮﺍ ....... ﻟﻜﻦ
ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ﺃﻥ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻛﺎﻥ ........
ﻣﺤﻤﻮﺩ

ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻕ ..... ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ...
ﺗﻨﺢ ... ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺑﻐﻀﺐ .... ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ... ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ ﺍﻭﻱ .... ﻗﺮﺏ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻭﻗﺎﻟﻨﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﻑ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻲ ﺇﻳﻪ ﻫﻨﺎ 
ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻫﻨﺎ 
ﺍﻧﺎ ﺭﺩﻳﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﻪ
ﺍﻧﺎ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻫﻨﺎ .... ﻟﺴﻪ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ .... ﻭﺣﻀﺮﺗﻚ ﺑﻘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺇﻳﻪ 
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ... ﻭﻗﺎﻟﻲ
ﺍﻧﺎ ﺭﺋﻴﺴﻚ 
ﺑﺼﻠﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ﺑﻘﺮﻑ .... ﻭﺳﺎﺑﻨﻲ ﻭﻣﺸﻲ
ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ .... ﻟﻜﻦ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺭﺋﻴﺴﻲ ......... ﻃﻠﻊ ﻋﻴﻨﻲ .... ﺑﻘﻲ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﺷﻴﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﺣﻤﻠﻪ ﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺎﺕ ﺯﻱ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ
ﺍﻟﻜﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺤﺪﺵ ﻋﻠﻖ
ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﺍﻭﻱ ..... ﺑﺲ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻭﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻤﻬﻢ .... ﺧﻠﺼﺖ ﺷﻐﻞ ... ﻭﺭﻭﺣﺖ
ﻛﻨﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ... ﻭﺭﺍﺣﻪ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ... ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﻭﻗﻔﺖ ﻟﻤﺎ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﺷﻘﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ .... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﻔﻞ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ... ﻗﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺳﺎﻳﺐ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺷﻐﺎﻝ ..... ﻟﻜﻦ
ﻛﺎﻥ ﻑ ﺻﻮﺕ ﻟﻮﺍﺣﺪﻩ ..... ﺻﻮﺕ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ
ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺣﻄﻴﺖ ﻭﺩﻧﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﺗﺄﻛﺪ .... ﺩﻩ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ... ﻭﻻ ﻑ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺣﺎﺑﺴﻬﺎ ﺟﻮﻩ
ﺭﻣﻴﺖ ﻭﺩﻧﻲ ... ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺭﻛﺰ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻓﻬﻢ ﺑﻴﺘﻘﺎﻝ ﺇﻳﻪ .... ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﺣﺎﺟﻪ ﺭﺯﻋﺖ ﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ
ﻛﺄﻥ ﺣﺪ ﺭﻣﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺰﻉ ... ﺍﺗﻘﻠﺒﺖ ﻉ ﺿﻬﺮﻱ ..... ﺳﻤﻌﺖ ﺻﺮﺧﻪ ﻋﺎﻟﻴﻪ ... ﺟﻴﻪ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ
ﺍﻧﺎ ﻗﻤﺖ ... ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻘﻊ .. ﻭﺍﻗﻮﻡ
ﺟﺮﻳﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ..... ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭﻋﻠﻴﺖ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ .. ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻳﺮﻭﺡ ﻣﻨﻲ ..... ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ
ﻣﻦ ﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﺸﻐﻞ .... ﺻﺤﻴﺖ ﻉ ﺣﺪ ﺑﻴﺘﻨﻔﺲ ﺟﻤﺒﻲ ... ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ... ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺸﻠﻮﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺐ
ﻟﻜﻦ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺣﺎﺟﻪ .... ﺑﺲ ....... ﺑﺲ ﻑ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺤﺮﻛﺶ
ﺍﻧﺎ ﺑﺼﻴﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻜﺘﻮﻡ .... ﺑﺲ ﺇﺯﺍﻱ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺖ .... ﻭﺳﻴﺒﺘﻪ ﺷﻐﺎﻝ ﻋﺎﺩﻱ
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺮﻳﻤﻮﺕ ... ﻭﻋﻠﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ ... ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﺣﺮﺍﻣﻲ ... ﻳﺨﺎﻑ ﻭﻳﻤﺸﻲ
ﻭﻓﻌﻼ .... ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﺑﺘﺘﺤﺮﻙ .... ﺣﻤﺪﺕ ﺭﺑﻨﺎ .. ﻭﺍﺗﻨﻔﺴﺖ ﺃﺧﻴﺮﺍ .... ﻭﻧﻤﺖ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ
ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﺎ ﺍﺗﻐﻴﺮﺵ ... ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﻌﻮﻥ
ﻓﻀﻞ ﻳﺸﻘﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻥ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺳﺄﻟﺘﻨﻲ .... ﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺩﻩ
ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺭﺩﻳﺘﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ....... ﻷﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻟﻴﻪ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺭﻭﺣﺖ .... ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻉ ﻃﻮﻝ .... ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﺪﻱ ﺑﻄﺊ ﺃﻭﻱ ...... ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺃﻧﺎﻡ
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﻭﺑﺼﻴﺖ ﺍﻷﻭﻝ ﻉ ﺷﻘﺘﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺮﻩ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ
ﻭﻧﺘﺨﺎﻧﻖ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻫﻮﻩ .... ﻟﻜﻦ ﺑﺎﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻘﻔﻮﻝ
ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻮﺭ
ﻓﻀﻠﺖ ﺍﺑﺺ ﻉ ﺍﻟﺒﺤﺮ ..... ﻭﻣﻴﺘﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍ ... ﻭﺍﻟﺴﻤﺎ ﺑﻨﺠﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﻩ .... ﻭﺍﻟﺒﺪﺭ ﺑﻨﻮﺭﻩ ﺍﻷﺑﻴﺾ
ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﺎﻥ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات