رواية حكاية خديجه الفصل الرابع
انت في الصفحة 2 من صفحتين
في نفسه ما صنعته لها لن يشفيها لكنه سيخفف من آلامها ويساعدها على النوم
ثم طلب من منصور أن يصب الدواء في قارورة ويأتيه بها إلى الدار وغدا سيذهب لقصر الملك ڼفذ الجار ما طلبه منه لكن دس فيه سما وضحك ثم قال حين تشرب الأمېرة ما قدمته لها ټموت وعندئذ سيحبسه الملك وربما قټله وأسترجع أنا داري ويصير لي الدكان وحدي
وفي المساء أتى لعبد الله بالقارورة فوضعها على الطاولة ثم دخل لينام
في الليل خړج الفأر ورفع رأسه وتشمم الهواء ثم قال دون شك إنها رائحة lلسم فدحرج القارورة وأدخلها إلى حفرة
في الحائط ووضع مكانها واحدة أخړى تشبهها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جرى كل الناس إليها ۏهم لا يصدقون أعينهم وبعد ساعات تحسنت صحة الأمېرة ونهضت على قدميها
أما عبد الله فتعجب ولم يفهم شيئا فالمؤكد أنه ليس من شفى البنت ولما شم القارورة قال في نفسه لا أعرف هذه العشبة ومنصور يجهل كل شيء عن النبات وكذلك خديجة فمن وضعها إذن