رواية العاشق المهوس الفصل 14
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية_العاشق_المهوس
الكاتبة_أروى_عادل
الفصل الرابع عشر قبل الأخير
أدهم معنى كدا انك شكك فيهم
سيف الشخص المجهول قريب من واحده فيهم
كان الړعب يمتلك الأصحاب الثلاثة
أدهم بس دول صحابها
سيف هنشوف فى القسم الكلام ده
أدهم انا جاى معاك لقسم الشرطة
سيف عشان خاطر ندا صح
أدهم لاء عشان انا اخو أروى لازم اعرف مين إللى بيعمل فى اختى كده
لقد أشرقت شمس الصباح يوم جديد
فى قسم الشرطة
سيف أنا عارف انكم اعز اصدقاء لأروى
علا لما انت عارف كده ليه شكك فينا احنا مستحيل نفكر نأذى أروى
سيف بس انا متأكد أن إللى خطڤ أروى على علاقه بواحده فيكم
ندا أيه إللى مخليك متأكد
سيف عشان في حاجات ماحدش كان يعرفها غيركم الشخص المجهول كان بيعرفها اكيد كان بيعرفها من واحد فيكم
ياره لاء مش ممكن مافيش واحده فينا بتتمنى الشړ لأروى
سيف ده إللى هيبان فى التحقيق. اولآ ندا انتى كانت موجوده إمبارح و عارفه انى اتقدمت لأروى صح
ندا ايوه كنت موجوده
سيف مين منكم تانى كانت عارفه
ندا انا قولت لعلا. بس ياره متعرفش
سيف طيب ندا انتم اتكلمتو مع حد او قولتو لحد انى خطبت أروى
ندا انا قولت لماما و بابا عادى يعنى
علا و انا مش فاكره
سيف. پغضب يعنى قولتى ولا مقولتيش مافيش حاجه اسمها مش فاكره
علا قولت لا مش قولت
لحظ سيف تردد علا
سيف ندا انتى عندك اخ صح
ندا. اه عندى
سيف هو عارف أروى
ندا. اه احنا و أروى صحاب من زمان كانت بتيجى عندنا ٠ كمان ماتنساش انى خطيبت اخوها
أدهم انا فاهم انت عايز تقول ايه اخو ندا لا بيشوف أهلو ولا أهلو بيشوفو
سيف طيب يا ندا انتى متعوده تتكلمى عن أروى قدام اى حد
ندا لا انا متعودة اتكلم مع أروى او علا أو ياره و أدهم بس
سيف طيب و انتى يا ياره عندك اخوات
ياره. انا عندى أخت واحده عندها ١٤ سنه
سيف مافيش حد بتتكلمى معاها عن أروى
ياره لا ابدأ. مافيش حد غير أصحابنا
سيف ليكى اصحاب غير أروى وندا وعلا
ياره اه عندى
سيف يعرفوا أروى او بتتكلمى معاهم عنها
ياره أروى عشان البرنامج الكل عارفها بس اكيد مش هتكلم معاهم على معلومات شخصية عن اروى
سيف علا وانتى عندك اخوات
علا عندى اخ واحد
سيف طيب هو عارف أروى
علا. اه عارفها
طيب ايه علاقتو بأروى
علا ولا حاجة هى مجرد صاحبة اخته
سيف بتحكى معاه عن أروى
علا انا و اخويا متعودين نتكلم مع بعض فى كل حاجة سكتت شويه وهى تفكر بس انا مش فاكره انى اتكلمت معاه عن اروى
سيف علا انت مش شايفه ان كلمه