رواية حور الادم الفصل الثامن بقلم عائشة الكيلاني
و عمر ما كان جوزي منك علشان شفقة انا اتجوزتك علشان كنت معجب بيك و بيقوتك شخصيتك مع الوقت حبيتك و اتعلقت بيكي انتي غير ثريا الله يرحمها مينفعش اقارن بينكم... لو كنت عايز اتجوز مليكة كنت اتجوزتها
حور الدموع نزلت من عيونها بتكدب صح
ادم بحب والله العظيم بحبك اوى يا حور بحبك
حور و المنظر الى شوفته دا ايه ممكن تفسرلي
ادم كان سواء تفاهم مليكة وقعت ف اضريت اساعدها
حور بعدت ايديه عنها لا حنين يا خويا ربنا يخليكم لبعض
كانت هتمشي كانت هتقع ادم مسكها
ادم بحب حتي و انتي متعصبة زي القمر
حور برضو عند رايى
ادم شالها انا بقا هغير رايك و لو