رواية ظلم واڼتقام الفصل 18
بدون أحداث جديده غير ان مريم فكت الجبس وبدأت قضيه هاجر تتعرض علي النيابه
ومعاذ من ساعت ماخرج وهو حابس نفسو في الفيلا مش بيخرج وبدأ تحضير فرح هدير وإبراهيم
شيماء كانت في الشركه وسمعت صوت الفون المكتب أدهم تعالي
دخلت شيماء ايوا يافندم
أدهم بعصبيه ممكن افهم الورق ده في غلطات كتير لي مش مركزه في شغلك لي
أدهم رمي الورق في وشها وقال خلال ساعتين يكون الورق ده علي مكتبي
شيماء كانت خلاص نفسها بيقول سبب صوت الزعيق ووقعت مغمي عليها
جري أدهم حطها علي المكتب وبدأ يحاول يفوقها
في قصر العزيزي
كان في صوت اغاني من غرفه هدير كانت قاعده هي ومريم وعزه اللي طلبت انها تقعد معاهم وهما رحبو بيها
ليلي خليهم يفرحو ياحج
جلال ربنا يكتر افرحنا يارب
محسن عقبال متفرح بيهم كلهم يابا
الجد ربنا يديني طولت العمر لحد مفرح بيهم كلهم
في اوضه مؤمن مش عارف ينام من صوت الاغاني قام بنزعاج راح اوضه هدير وفتح الباب من غير مايخبط من كتر عصبيتو ومحدش حس بأن الباب اتفتح بسبب صوت الاغاني وكانت مريم بترقص وبتقسم مع الاغنيه بوسطها
في أمريكا روح عمار من الشغل بادرى عن معادو
وكان رايح الاوضه بتاعت مامتو بس واقف لما سمع اسراء بتتكلم مع امل بعياط
وقف يسمع
اسراء وضړبني جامد اوي سعتها فا من وقتها مش بتاخر في اي مكان بروحو ولازم ارجع بفلوس
فجأه حركت امل ايديها الاتنين وطبطبت علي اسراء
اسراء استاذ عمار مدام امل اتحركت قرب عمار وفضل يبوس في امل
في القاهره كان الراجل اللي مكلفو يعرف تفاصيل معاذ حكالو اللي حصل من اول ما سافر عمار لحد دلوقتي
مؤمن ياه كل ده حصل ...وانت مرنتش عليا لي
الرجل پخوف والله ياباشا كنت هرن بس خۏفت حضرتك تضايق
وقعد يفكر ياتري فعلا هاجر اللي قټلت ناهد ولا في سر في الموضوع ده قطع تفكيرو أدهم اللي دخل واقعدو يتكلمو علي الشغل
مؤمن عينت الموظفين اللي كانو ناقصين
أدهم اه اسكت حصل معايا موقف
وحكالو الموقف اللي حصل مع