الخميس 12 ديسمبر 2024

رواية ظلم واڼتقام الفصل 19 بقلم فرحه احمد

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

شقه ناهد وهاجر علشان يمكن يعرف السبب 
ده
دحل وقعد يدور في البيت كلو وملقاش حاجه كان عند الباب وخلاص هيخرج لفت عينو ورقه مرميه في الزباله جبها وكان مكتوب فيها 
لو مقولتش انك اللي قټلتي ناهد يبقه قولي علي ابن عمتك يارحمان يارحيم وشوفي بقه هي كانت اصلا بتوصيكى عليه ازي بقه فكرى لحد بكره لو منفزتيش يبقه جنيتي علي نفسك وعلي ابن عمتك كمان
أمير مين دول وازي ناهد عندها ابن ومظهرش في التحقيقات وخد الجواب وروح
في نهار جديد كانت ليله ډخله هدير وإبراهيم 
وكانو من الصبح في الكوافير
أمير راح لهاجر وقالها علي اللي لقه في الشقه
هاجر پصدمه انت ازي تعمل كده وبتدخل البيت من غير أزني 
أمير المهم اللي لقيتو واللي عايز افهمو منك دلوقتي اي اللي مكتوب في الجواب ده وازي ناهد عندها ابن ومظهرش في التحقيقات 
هاجر لقت انها لازم تحكي لامير كل حاجه تعرفها يمكن يسعدها لان ناهد ولدتو في أمريكا وسابتو لوحده تربيه علشان تبعدو عن اذي اخوها لانها كانت خاېفه عليه وبعد ما اخوها ماټ قالت تجيب ورثها الأول وبعد كده ناخدني ونعيش كلنا في أمريكا 
أمير يعني تفتكرى اللي بيعمل كده حد من ولاد عمك 
هاجر مش حاسه انهم لان معاذ كان في السچن وعمار اتنازل عن كل حاجه وخد مامتو وسافر اكيد في حاجه تانيه وانا مش عارفها 
أمير انا هحاول اعرف الجواب ده منين لحد الحكم مايتنفذ وإنشاء الله اعرف اعمل حاجه قبلها
جيه اليل وراح مؤمن وإبراهيم يجيبو البنات من الكوافير
مريم اللهم بارك حقيقي انتي في منتي الجمال انهارده ياروحي
عزه بجد اخويه واخد حته من القمر اللهم بارك 
هدير بجد يابنات حلوه يعني شكلي حلو 
البنات زاي القمر
دخل إبراهيم ياخدها اټصدم من جملها 
ابرهيم اي الحلاوه دة بسم الله مشاء الله زاي القمر ياروحي وخدها وخرج وكل ده ومؤمن مركز جدا مع مريم ومريم ھتموت من الكسوف وكانت عزه متابعه نظرتهم ومتغاظه جدااا 
وحضرو الفرح وكان الكل مبسوط وخلص الفرح علي اللي متغاظ واللي فرحان
إبراهيم انا مش مصدق ان انتي معايا في مكان واحد بجد 
هدير بكسوف بس بقه يا ابرهيم متكسفنيش 
إبراهيم مبسوطه ياهدير 
هدير بكسوف اوي يا حبيبي اوي
في أمريكا 
عمار ازي كل ده حصل من غير معرف حاجه انا هنزل مصر قريب جدااا وانت خد بالك منو بالله عليك ياصاحبي لحد ماجي انا هحجز علي أقرب طياره
معلش بقه البارت صغير بس هعودكو في بارت
بكرا
بقلم فرحه احمد

انت في الصفحة 2 من صفحتين