رواية عشق الفهد 34بقلم شيماء نصار
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عشق_الفهد
34
امجد باستغراب لا مش مراته ولا حاجه اهدي ياحبيبتي لو اتجوز اكيد هيقول هيخبي لي
شهد ايوا انا مش مراته هو بس كان بيساعدني
دعاء اعصابي سابت ياامجد مش قادره اقف
امجد بقلق عليها تعالي ياحبيبتي اقعدي واستريحي هجبلك ماية
شهد قعدت جنب دعاء هو كويس متخفيش عليه الحمدلله علي الي حصل ربنا نجنا
دعاء بصت لي شهد الحمدلله ربنا قومهولي بالسلام يارب
مااامااا اخويا حصله اي هو كويس حاډثة اي الي بابا قالها دي
دعاء هو كويس الدكتور طمنا ...
ومين دي
دعاء دي بنت اخوك كان بيساعدها.... اه صحيح اسمك اي ياحبيبتي
شهد اسمي شهد ياطنط
دعاءطب انتي هنا لوحدك مفيش حد من اهلك جه
شهد بصت ليها بتوتر وقالتاهلي... هما ...
وقطعها امجد.. امسكي ياحبيبتي اشربي وروقي كويس انك جيت ياعمر خليك مع امك عقبال ما اروح وادفع مصريف المستشفى ....
بقلمشيماء ناصر
نور راحت المطبخ وكانو البنات بيجهزو العشاء وعشق بتساعدهم...
احم عشق عوزاكي
عشق سابت الي في اديها حاضر انا جايه اهو
خرجت عشق من المطبخ ومشيت وراء نور علي الجنينه بره وقعدو علي الكراسي
اكملت نور بنبرة زعل
انا اسفه علي الكلام الي قولته متزعليش مني واعتبريني زي اختك
نور انتي عندك كام سنة
عشق 18 وقربت علي ال
نورربنا يطول في عمرك و انتي بتروحي مدرسه
عشقالمدرسه قربت وانا هروح
نور باستغراب وضم لحواجبهاازاي وانتي حامل
عشق ببرائة فهد هو الي شجعني اروح
نور بصي ياحبيبتي انتي زي اختي الصغيرة واسمعي نصحتي دلوقتي انتي حامل وفي اول شهرين تلاته هتتعبي وترجعي ودوخه وجسمك مكسر مش هتقدري تروحي مدرسة ولا هتقدري تركزي وده ابن فهد اول ابن ليه عوزاكي تحافظي عليه علشان ده حطة من قلبه وانا هفضل معاكي ومش هسيبك غير لما تولدي وتقومي بالسلامة ان شاءلله .... وحاولي تقتنعي بكلامي مفيش مدرسه غير بعد سنة من دلوقتي اتفقنا
نور ومن دلوقتي اكلك وشربك انا الي هعملهم تمام
عشق تمام
نوراومال فين فهد
عشق راح المكتب لحاجه ضروريه وجاي..
نورطيب
في السچن
نورهان بتانيب ضميراي الي عملتية في نفسك ده يانورهان لي كدا انا كنت متستته هطلع من المصېبه من المصېبة دي ازاي ياربي ...
واحد من الستات الي معاها في السچن...
نورهان بعصبيهمش معايا زفت حلي عن دماغي بق
جرا اي يام شايفه نفسك عليا لي
نورهان بضيق وخنقه بقولك اي انا عفاريت الدنيا بتتنطط قدامي ابعدي عني احسلك
لاااا هههه يبق انتي متعرفنيش بق.... ومسكت فيا وضړبو بعض وعورتها في وشها
العسكري الي واقف علي الباب من برا...
اهدوا ياشوية بدل ما اعرف الظابط
في بيت يوسف
يوسف مراتي الله يرحمها
سارة الله يرحمها انا اسفه مكنتش اعرف
يوسف ولا يهمك.... كنت عايز اسالك علي حاجه
سارة اتعدلت في مكانها اتفضل
يوسف بقلق من ردت