رواية صدفة جمعتنا البارت 3-4بقلم حبيبة سعيد
ليلي ب بساطة هتجوز.
صبا ب صدمة بس أنت متجوزة !!
ليلى ب ضحك هخلعه و هتجوز و أكون قدام عنيه علشان يندم حبيب عيني.
صبا ب خوف أنت كده بتدمري حياتك ! تتجوزي علشان تندميه !
ليلى ب إبتسامة مټخافيش عليا أبقي راقبي كويس و هو جاي و بيندم ع إللي عامله معايا.
صبا ب تنهيده ربنا معاك.
اليوم خلص ع أبطالنا و جيه الصبح
سلمى ب خبث عموري.
عمر ب ضيق نعم
سلمى ب إبتسامة شوفت من كام يوم فستان يجنن عاوزة أنزل أجيبة.
عمر ب ضيق أبقي أنزلي بس ع الأقل بعد أسبوع علشان لسة عروسة و كدا.
سلمى ب إبتسامة واسعة ماشي يحبيبي و سابته و مشيت
عمر ب ضيق كل حاجه طلبات و بس حتى مخدتش بالها إني متضايق ليلى كانت دايما بتفضل ورايا لحد م تعرف مالي !
عمر ب تنهيده ألو
ليلى ب إبتسامة ألو يحبيبي.
عمر ب إبتسامة خفيفة أنا أسف عارف إن كان من حقك تعرفي بس قولت هتزعلي مني.
ليلى ب إبتسامة لا يحبيبي متتأسفش كل إللي عليك إنك تطلقني و بس سلام علشان مش فاضية قفلت ف وشة و رنت ع حد
ليلى ب هدوء ممكن أقابلك
ب أستغراب أنا ليه
ب تنهيده تمام.
بعد فترة
ب إبتسامة و هو بيقعد طلبتيني.
ب توتر ممكن تتجوزني
يتبع.
البارت التالت.
ب توتر ممكن تتجوزني
سيف ب صدمة أنت متجوزة أصلا !
ليلى ب توتر كبير أنا هخلعه و عاوزة أندمه و بصراحة عاوزة أتجوزك علشان أغيظة و أكون قدام عنيه.
ليلى ب أنفعال بسيط صاحبك ده إللي أتجوز حبيبتك القديمة على فكرة أنا عاوزة أعلمه الأدب و إنه غلط معايا و أقدر أتجوز غيره ف أسرع وقت عادي تقدر تطلب إللي أنت عاوزة و لو مش موافق حصل خير.
سيف ب حزن هفكر و أقولك.
ليلى ب هدوء خد وقتك.
عند عمر
مالك بعصبية أنت ظلمتها على فاكرة و عارف أنك ظلمتها !!
مالك ب غيظ حقك إيه يا أبو حق دي كانت قيدالك صوابعها العشرة شمع و تيجي أنت تتجوز عليها أنا مش بحاسبك على فكرة أنا مليش فيه يحبيبي بس متجيش و تقولي ده حقي.
عمر ب حزن سبني دلوقتي يا مالك.
مالك ب أسف أنا أسف يا عمر بس أنت صاحبي و أنا لو مبحبكش مكنتش كلمتك كده سلام.
عمر بعصبية مش هنخلص من أم الحوار ده أنا غاير ع الشركة.
عند ليلى
صبا ب تنهيدة عملتي إللي ف دماغك
ليلى ب هدوء آه و هو معاه حرية الآختيار أكيد.
صبا ب هدوء ربنا معاك.
عند سيف
سيف ب هدوء مالك أنا قررت أتجوز.
مالك ب فرحة هتتجوز مبارك يصحبي مين سعيدة الحظ أعرفها
سيف ب هدوء آه تعرفها.
مالك ب إستغراب من طريقته مين
ب هدوء هتجوز ليلى.
يتبع.
البارت الرابع.
صدفة جمعتنا.
ب قلم حبيبة سعيد.