رواية صدفة جمعتنا البارت11 بقلم حبيبة سعيد
بـ برود : معندناش حد للجواز !
سيف بـ خضة : يجدع كُح أو أعمل أي حاجة مش كدا !
عُمر بـ برود : سلامتك من الخضة يا بيبي.
سيف بـ إبتسامة : الله يسلمك يحبيبي ، كنت بتقول إيه بقى؟
عُمر بـ تأكيد : معندناش حد للجواز ، زي مـ سمعت يعني.
ليلىٰ بـ سخرية : لا و واثق الولا ، صفتك إيه أنت فـ حياتي؟ تقدر تقولي؟
سيف بـ إبتسامة : و يا ترا إيه هيا بقى؟
عُمر بـ إستفزاز : ليلىٰ بتحبني و مبتحبش غيري ، و لو هتتجوزك فـ هتتجوزك علشان مصلحة و اللي هيا تغظني ، كوبري يعني.
سيف بـ عصبية : تحب أوريك مين الكوبري فينا و متزعلش؟؟؟
ليلىٰ بـ ضحك : ثانية يا سيف معلش ، كوبري؟ طب بُص يا حلو ، أنا عن نفسي بطلت أحبك و خلاص خرجتك من قلبي و حتى ملكش عندي مشاعر الكُره دي ، و بالنسبة لـ حبي لـ سيف هو يعني ميخصكش بس هريحك ، أنا بحب سيف و أوي يا عُمر.
سيف بـ زهول : أنتِ بتحبيني؟
ليلىٰ بـ ضحك : هو ده اللي لفت نظرك؟
سيف بـ إبتسامة : طب إيه اللي هيلفت نظري غير ده بجد؟
ليلىٰ بـ إستغراب : إن مثلًا عُمر مشي من غير مشاكل !
سيف بـ ضيق : معرفش يمكن حس إنك بتحبيني فـ حس ع دمه.
سيف بـ زهول : يا بركة دُعاكِ ياما !
" عند سلمىٰ "
صاحبتها بـ ضحك : يا بنتي أنتِ هبلة ، عاوزة تروحيلو ليه؟
سلمىٰ بـ عصبية : عاوزة أرجعلو ، مش كل حاجه هتاخدها ست ليلىٰ !!
صاحبتها بـ ضحك : شكلك عبيطة دلوقتي يا سلمىٰ ، أصفي بس أنتِ و أسلكي و الدنيا هتبقى كويسة.
صاحبتها بـ ضحك : يست ماشي حاضر ، سلام.
سلمىٰ بـ غيظ : سلام. "لبست و مشيت"
" عند شخص ما "
سلمىٰ بـ مسكنة : أنا بحبك أنت مش هو !
بـ برود : يعني عاوزة إيه؟
بـ مسكنة : عاوزة أرجعلك !
يُتبع.
البارت الحادي عشر.
صُدفه جمعتنا
بـ قلم حبيبة سعيد.