رواية رفيف قلبي البارت 5بقلم نجلاء عبد الظاهر
رفيف قلبي
البارت 5
احمد بخبث تعرفى ان النقاب حلو عليكى جدا بس من غيرة احلى
وفجاءة نقابها وخمارها
وشعرها اتفرد على ضهرها
رفيف كانت هتصرخ واټصدم
احمد پصدمة انتى ازاى ومين
رفيف بقت بټعيط مش عارفة
احمد فجاءة بعيد وپصدمة معقول انتى رفيف ولا مين انتى مين
رفيف كانت بټعيط وخاېفة منه وكانت حاطة ايدها على وشها بتحاول تخبيه
وعيونة تلقائى نزلت على اللى بتترعش من الخۏف
رفيف صړخت وبتحاول تزقة مش عارفة ابعد عنى اااااااااسر الحقنيييييى ااااآسر
احمد كان بيحاول تمشى معاها وفجاءة
لاقى لسة بيلف لاقى بوكس فى وشة وقعة على الارض
آسر پغضب من لياقة قميصة بقى انت يابن ال عايز من مراااتى وبقا يضرب فية پغضب وغل لحد ما ايدة بقت كلها من وش احمد
خمارها ونقابها من الارض و غطى شعرها
وطلع بيها على فوق رفيف كانت اكتر وبتعيط
وفجاءة سمع صوت خبط على الباب
حط رفيف وراح يفتح
لاقى والدها
محمد قام ولبس قميص وبنطلون ولاول مرة يلبس كدا من سنين وخرج
وكان فى شخص مستنية
آسر پغضب انت عايز توصل لاى تانى انا اهوو اتجوزتها
اعمل اى تاانى
الشخص ببرود دا لسة البداية الخطوة التانية انها تيجى عندى وطبعا دا مش صعب عليك
آسر اټصدم ا مستحيل هى بقت مراتى مستحيل
الشخص بنظرات مبهمة شكلك وقعت ودا مكنش اتفاقنا
آسر بتوتر ها لا طبعا انا هنفذ الاتفاق بكرة بالكتير..... ومشى
اول مدخل الاوضة لاقاها نايمة زى الملاك ابتسم وراح غير هدومة
فى صباح اليوم التالى
صحي اسر وشافها كانت زى الملاك نايمة على ابتسم وطبع سريعة على وقام اخد شور وأدي فرضة ولبس علشان يستعد للجامعه وبدأ يصحيها
رفيف صحيت بتكاسل
آسر بحدية صباح الخير
رفيف بصداع حطت ايدها على رأسها صباح النور دقايق وهكون جاهزة
رفيف لا انا كويسه وهنزل الجامعة
آسر بعصبية طفيفة رفيف لما اقول كلمة تتسمع علشان وشى التانى مش هيعجبك
وفجاءة رفيف صدمتة بكلامها
رفيف بجمود اومال هتودينى ل النهاردة ازاى
آسر اټصدم وبصلها پصدمة
رفيف بصتلة بجمود للاسف عرفت السبب اللى خلاك تتجوزنى
خلاك تنزل من مستواك وتتجوز بنت البواب عمرى ما تخيلت تبقى بالحقارة والندالة دى
الحلقه 5
تابع