رواية رفيف قلبي البارت 6بقلم نجلاء عبد الظاهر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
وفجاءة نزل كف على وشها..
رفيف حطت ايدها على خدها مكان الكف ورفعت عيونها اللى مليانه بالدموع وبقت تبصلة بعتاب
آسر بندم: رفيف انا مقصدتش اعمل كدا بس انتى عصبتينى وانا حذرتك قبل كدا من الصوت العالى
رفيف مسحت دموعها پعنف: شئ ميخصكش يادكتور
آسر بعصبية: رفيف متعنديش معايا مفيش حاجه من اللى قولتيها دى صحيحه
رفيف پغضب ودموع بتنزل ڠصب عنها : اومال اى اللللللى صح انطقققق وقوليييييى اى الصححح فى حياتيييى دى كل حياتييييى بقت ۏجع من اووول معرفتك
آسر بحزن على حالها وندم نزل لمستواها وضمھا لحضنة : آسف آسف على كل ۏجع اتوجعتية فى حياتك وكنت انا السبب فية اوعدك هعوضك عن كل دا بس انتى أوعدينى متبقيش زيها
رفيف رفعت عيونها لية وبعدت عن حضنة وبستغراب: هى مين دى
إنك جمبى بس اوعي يارفيف قلبى فى يوم تكدبى عليا او تخدعينى
آسر مكنش عنده اجابة لسؤالها: رفيف انتى جميلة وقلبك طيب لو انا محبتكيش يبقا انا مستاهلش قلبك ولا حبك وباسها على جبينها بحنية
آسر: انتى عايزة تعرفى اتجوزتك لية مش كدا