رواية رفيف قلبي البارت 10بقلم نجلاء عبد الظاهر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الشخص يامدام التليفون دا صاحبة فى مستشفى
رفيف من الصدمة التليفون وقع من إيدها وفجاءة
آسر بقلق يحاول إخفاءوة جايز وقع وحد لاقاه وعمل حاډث تعالى ننام علشان تعبان خاالص وشدها من إيدها للاوضة
رفيف بستغراب حطت ايدها على رأسة طيب ما انت كويس اهوو ومش سخن ولا حاجه
آسر انتى هبلة ياحببتى
آسر ضحك على برأتها وقعد على السرير وشدها على رجلة لان ببساطة يرفيف قلبى الفون مش علية اى حاجه تستاهل ودا اصلا فون الشغل انما الخاص معايا اهوو وطلع موبايل تانى من جيبة
آسر استغرب هدوءة المفاجاء رفيف قلبى وبداء يهزها هزات بسيطة دى شكلها نامت رفعها ونومها على السرير
فتح الدولاب ولاقى بيجامه قطنية على شكل دب ضحك على منظرها وبعدها طلعها وغير لها هدومها ودخل اخد دوش وخرج وشدها لحضنه وسند رأسة على السرير وحط ايده ورا راسة
يمكن لو كنت اتأخرت النهاردة شوية كنت هخسرك
اوعدك هحاسبة على عملته دى وازاى يتجرا ويرفع عينة عليكى انتى ملكى انا وبس
فى مكان تانى بقلمى شروق الحاوى
كان قاعد پغضب وعمال رايح جاى فى المكان
عمر بزفرة يابنى اقعد بقا خيلتنى هى مش هتيجى ااصلا ياغبى انت آسر اكيد روح علشان تنفذ