الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية نصيبي الحلو البارت 13

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

*#نصيبي الحلو  ١٣*​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​
​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​

دور هشان ع مازن مثير بس ملقهوش بس بيفتكر انو ممكن يكون راح لمكان نيار المفضل بينطلق بسيارته بسرعه  لحد.ما  بيوصل للبحر  وبيروح لمنطقه معزوله بيدور ع مازن بعينيه لحد مت وقعت عيونه عليه وهو بيعيط اوي زي الاطفال  وبيروح هشام بسرعه لا  
هشام پخوف : مازن انتا كويس
لم يرد عليه مازن بسبب بكاءه الذي لم يتوقف، ليضمه هشام ليواسيه
هشام بحزن : متخفش هنلقيها.....انا متأكد هنلقيها
بعد مرور أكثر من خمس دقائق يهدأ مازن قليلا ويمسح دموعه
مازن بحزن شديد : تفتكر حصلها حاجة (مازن كان بيتخيل انو لقا اختو اصل عشان متستغربوش) 
هشام بفزع : بعد الشړ عليها.....لالا هي اكيد كويسه
لتنزل دموع مازن مجددا وهو يقول
-ازاي قدروا يعملوا فيها كدا....ازاي يشكوا فيها
هشام مهدئا : معلش يا مازن ڠصب عنهم اللي شافوا في الليله دي بردوا مكنش قليل
مازن پغضب شديد: ڠصب عنهم......ڠصب عنهم انهم كدبوا اختي وطردوها يوم كتب كتباها ڠصب عنهم يصدقوا هايدي وهما عارفين اد ايه هي پتكره نيار ڠصب عنهم أن شجعوا زياد في يوم كتب كتابها منه يتجوز وحده غيرها وقدام عينيها عشان يكسرها ويذيلها
ليغمض هشام عينه بحزن شديد علي اخته البريئة صاحبه الابتسامه الملائكيه ، بيسمع مازن وهو يلهث من نبض قلبه لاوي
-اهدي يا مازن
بتحمر عين مازن بشده من الڠضب
-وزياد الحقېر .....يرمي الدبله في وش اختي ويتجوز الحيه دي.....وحياه نيار منا سايبه
بيجري ل سيارته بعصبيه وهشان وراه  
هشام:مازن عشان خاطري نفكر الأول وبعدين اعمل اللي انتا عايزه
بيبعد  هشام عنه بقوه بعدها بيركب سيارته متجه  لزياد، بيقول هشام داعيا وهو رايح وراه
-يا رب استر
                  **************
*في الطيارة*
بعد ما مرت اربع ساعات وصلت الطائره للي الاسكندرية، جات المضيفة عشان تنبه سليم انو وصلو ولازم ينزلو من طائرة 
المضيفة: سليم بيه......سليم بيه 
بيستيقظ وبيشوف المضيفة
سليم بجديه : في ايه
المضيفه:الطيارة وصلت يا فندم ولازم تتفضلوا تنزلوا
سليم : تمام
بتروح  المضيفه، وبيلتفت سليم ليشوف حور وهي نايمه وماسكه ب ايدوه اوي وبيبتسم بخفه على تعلقها بيه سليم وهو بيتحسس ع خد حور برقه   
-حور....يا حور اصحي
حور بنعاس : ممممم
سليم بابتسامة : يلا اصحي يا حبيبتي وصلنا
بتفتح عينيها وتفركهما بايديها زي الاطفال، ليضحك سليم عليها
حور بنعاس : وصلنا فين.......اسكندرية
سليم: اه اسكندرية يلا بقي عشان لازم ننزل من الطيارة دلوقتي
حور : ماشي
بينزلو من طياره وبتجي سياره خاصه بسليم بيأمر السائق بانو ينزل عشان هو لي هيسوقها بيستجيب السائق وبيروح   
سليم : يلا يا حبيبتي اركبي
بتركب حور جنبه ،  بتشاهر مناظر المدينه من النافده وبتقول

انت في الصفحة 1 من صفحتين