رواية وسيلة اڼتقام البارت 10العاشر
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت العاشر من رواية وسيلة اڼتقام
تأليفى أول مرة
وقف آدم للحظات واستدار لها قائلا بابتسامة طب يلا بسرعة قومى ظبطى نفسك عشان مش نازل من غيرك
سيليا بسعادة فوريرة
ارتدت أول خمار وجدته سريعا لتصلى الصبح ثم قامت من الصلاة وخلعته ومشطت شعرها وفردته على ظهرها وقالت له يلا يا آدم أنا جاهزة
آدم وهو ينظر لها بإعجاب يلا
نظرت لها سيليا پصدمة من كلماتها الچارحة ليقطع صډمتها صوته قائلا لإلهام پغضب طفيف هو دا يا أمى إللى اتفقنا عليه مش اتفقنا إننا نحترم بعض وما نعرفش الخدم بمشاكلنا وقام من على كرسيه قائلا لسيليا اطلعى على أوضتك
إلهام پغضب أنت رايح فين يا آدم اقعد كمل فطارك
آدم بهدوء شبعت
خرج آدم من القصر وقاد سيارته إلى الشركة
إلهام پغضب منك لله خليتي ابني ما عادش طايق لي كلمة
في الساعة الحادية عشرة مساءا عاد آدم للقصر ومعه بيتزا ليجد جميع من بالقصر نائمين ودلف لغرفته ليجد سيليا بانتظاره ليقول لها بابتسامة مش غريبة أرجع ألاقيكى مستنياني
آدم وهو يجلس بجانبها قولت لك إنى بخليكي تقعدي في أوضتك لمصلحتك وأنتى ما صدقتينيش فقررت أخليكي تشوفي بنفسك. أنتى ما أكلتيش حاجة من الصبح صح
هزت سيليا رأسها لأعلى وأسفل فابتسم لها آدم وقال لها جبت لك بيتزا جبن ويارب تكونى بتحبيها عشان أنا ما أعرفش أنتى بتحبي إى
آدم بداخله افتكرتك! هو أنا امتى نسيتك عشان افتكرك
آدم لسيليا بابتسامة طب يلا كليها قبل ما تبرد
سيليا بابتسامة بشرط إنك تاكل معايا
آدم بابتسامة حاضر يا سيليا هانم
سيليا بضيق مش جاي لي نوم
آدم بضيق ولا أنا برده طب هنعمل إى
سيليا وقد لمعت برأسها فكرة لتقوم من نومتها وتجلس على الفراش لقيتها إى رأيك أقوم أعملنا كوبايتين شاي بالنعناع عسل ونقعد في البلكونة نتعرف على بعض بما إنك بتقول لي إنك مش عارف أنا بحب إى
آدم بضحك شاي يسهرنا أكتر ما احنا سهرانين وأصلا أنا ما بحبش الشاي
سيليا بابتسامة اسمع مني بس