الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية قدر البارت التاسع 9

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رواية قدر
بارت ٩
لقيتها داخله وهي بتصرخ وبتقول قدرررررر بصتلها بذهول وبهمس قولت ماما لقيتها داخله عليا بكل غل زي ما هي عمرها ما هتتغير وبتقول وهي اي يا مكفكيش اللي عملتيه فيا زمان جايه الحارة من تاني اللي جابك يختي انا ما صدقت أن ارتحت منك جايه الحارة برجلك تاني عشان معرفش أوري وشي للناس طبعا دا كله قدام مروان اللي واقف بيبص وعلي ملامحه كل علامات مرسومة ببراعة طبعا من حقه هي في ام تقول كدا لبنتها وقدام اي حد كنت عمالة قدامه وانا بدافع عن نفسي وهي تزيد من ضربها فيا لحد ما أجتمع كل اللي في المستشفي علي صوتنا لقيته هو قرب مننا وبعدين شد أيدي بكل هدوء من ايديها وراح رميها وهو بيشاور بصباعه لحد وبالفعل لقيت رجالة بعضلات كبيرة داخله راحوا شايلنها وهي مازال تصرخ فيا بشراسة وأخر ما قالته وهي خارجه اعملي حسابك أن مش هسيبك وھقتلك يا قدر حسيت أن جسمي بيترعش وانا بعيط لقيته هو جه حضڼي وهو بيطمني وبيقول محدش يقدر يعملك حاجة طول مانتي معايا و في حمايتي بصتله بشك وعيون باكية لقيته ييهز راسو بمعني اه وببسمة مطمأنه ولاكن وقتها مكنتش شايفه حاجة غير أن عاوزه ودا اللي حصل ولاكن هو لقيته

أما هو رن فونه فالتقطه وقال بصرامة ها عملت اللي قولتلك عليه...تمام...كلهم في المخزن يعني...ساعه وبالكتير هكون في القصر..اقفلو البوابات ومحدش يدخل ولا يخرج من المخزن قال كدا وبعدين راح سايب الفون وهو شارد في تفاصيل ملامح قدر الجذابة .
في القصر 
قال حسن پغضب وهو بيحاول يدخل المخزن الخلفي وسع يا منك له انتو عارفين انتو بتعملوا اي أصلا دانا هطربقها علي دماغكم كلكم قال أحد من الرجال انا اسف يا باشا بس دي أوامر مروان بيه وانا مقدرش اتخطاها .زقه حسن بكل غيظ فيه وبعدين راح خارج وهو ماسك فونه ألو يامروان قال مروان بشك في حاجة يا حسن مال صوتك حسن پغضب مروان مين الناس اللي في

انت في الصفحة 1 من صفحتين