رواية وسيلة اڼتقام البارت 16
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت السادس عشر من رواية وسيلة اڼتقام
سيليا بهدوء وهى تنظر لعينيه موافقة بس بشرط
آدم بهدوء وهو ينظر لعينيها إى هو
سيليا مش هتخبي عني حاجة تاني أبدا وهتبقي معايا بشخصية واحدة مش شويه كويس وشويه لا
آدم بضحك تقصدي إني عندي انفصام
سيليا بضحك بصراحة أيوا
آدم بابتسامة وهو يقوم من على الكرسي ويجلس تغيرتش عشانك هتغير عشان مين
آدم بابتسامة وهو ينظر لعينيها يا أهلا بيك في حياتي
هزت سيليا رأسها بالإيجاب ثم قام من جانبها وقال لها بابتسامة هروح أدفع تكاليف المستشفى وأجيب إذن خروج لك
سيليا بابتسامة ماشي
آدم بابتسامة هبعت لك ممرضة تساعدك في اللبس على ما أخلص وآجي تكوني جاهزة ماشي
خرج آدم من الغرفة وبعد مرور عدة دقائق دلفت الممرضة لتساعد سيليا في ارتداء ملابسها ثم يأتي آدم ويقول لها قادرة تمشي
فتهز رأسها بالإيجاب وتحاول المشي ثم تقف فجأة وتقول له بتعب مش قادرة يا آدم
بحذر ثم ركب هو الآخر بجانبها وقاد سيارته للقصر ثم وصلا ونزل آدم من السيارة وذهب للجهة الأخرى منها ليفتح الباب لسيليا وأنزلها بحذر فقامت فقال لها پغضب ظنا منه أنها ستنام على الأريكة أنت راحة فين
آدم بهدوء وابتسامة أساعدك
نظرت له بحدة واحمرت وجنتاها وقالت أنت قليل الأدب على فكرة
آدم بضحك تصدقي أنا غلطان. خيرا تعمل شړا تلقى. أنت إللى دماغك شمال على فكرة. أنا بقول لك كده عشان أنت تعبانة ومحتاجة حد يساعدك
سيليا بابتسامة لا إن شاء الله هقدر أغير هدومي لوحدي شكرا يا سيدي
نظرت له بأعين دامعة وقالت له بابتسامة تعرف إن ماما كانت بتناديني كده وأنا صغيرة قبل ما تمشي وتسيبني ومن بعدها صاحبتي المقربة. حبيبتي دي وحشتني أوى والله
آدم بابتسامة و سيلو بتاعتي مش عجباك ولا إى
سيليا بابتسامة لا