رواية من نظرة حب البارت 39بقلم الكاتبة الصغيرة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
من_نظرة_حب
39
مالك هتجوز نسمة
ثريا دا بجد
مالك ايوة انا اتكلمت معاها وهي موافقة علي كدة
ثريا انا عن نفسي موافقة
مالك يبقي خلاص نروح نطلب ايدها بكرة وزين وحمزة يكونوا في الشركة
ثريا تمام هنروح بكرة ونحدد الخطوبة
مالك لا مفيش خطوبة
ثريا دا ازاي يعني
مالك انا ناوي علي كتب كتاب علي طول
حمزة انت الوحيد اللي متتكلمش دا انت كنت عامل زي الفرخة اللي مش لاقية مكان تبيض فيه
مكة عندك حق والله دا الواد دا كان مزهقنا
زين بس انتو بتتفقوا عليا دايما عشان انا وحيد ومليش اهل ولا عيلة
ثريا والله ي ابني كنت هصدق والدمعة هتنزل من عيني
مالك الحمدلله انا شبعت هقوم انام
مالك انا شبعت والله ي ماما وتعبان ومحتاج انام تصبحوا علي خير
الكل وانت من اهله
قام مالك وسابهم وطلع فوق دخل اوضته وهو مبسوط وزعلان الشعورين جواه هو مبسوط لانها هتبقي علي اسمه وزعلان لانها مڠصوبة عليه طلع التليفون واتصل علي رقم
مالك رضا انا عاوزك تجيلي بكرة الشركة
مالك ي عم ما هو انت هتيجي كعدوي يعني هتيجي تتحداني لان في دماغي خطة هتكشف السبب في المشاكل دي من الاول
رضا اي هي الخطة دي
مالك هتعرفها بعدين المهم انك تيجي لس مش الصبح لاني مش هكون موجود
رضا ليه في اي
مالك رايح اخطب
رضا احلف كدة
مالك في اي ي ابني انت مستغرب ليه
مالك هششش
رضا في اي ي عم هو انا فرخة اي هشش دي
مالك بطل كلامك الكتير دا واسمع كلامي
رضا تمام علي بكرة هجيلك
مالك يلا تصبح علي خير
رضا وانت من اهله
قفل مالك التليفون وقعد يفكر في بكرة لانه هيروح يطلب ايدها وبيفكر هل هتسمع الكلام واللا لا
تاني يوم كان مالك وثريا ومكة جاهزين وراحوا وجهتهم اللي هي بيت نسمة وصلوا