الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية ماسة النوح البارت 26بقلم ريتاج محمد

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ماسة_النوح_ال_٢٦
اة ياعبد الرحمن براحة هو انت بتتعامل مع جاموسة 
الچرح ياعبد الرحمن 
عبد الرحمن بسرعةانا اسف اسف وباس راسها وبدا يفكهلها براهة وقال بدموع مين الي عمل فيكي كدة. 
ماسة بصتلة بحل وبسمة وقالتمعرفش وبعدين 
اي دة انت بټعيط ولا اي 
عبد الرحمن حضنها وعيط وقالانتي متعرفيش انا كنت خاېف عليكي ازاي ...انا كنت حاسس اني ضايع 

ماسة بضحكاي يلا المحڼ دة مكنش يعني كسر ف ايدي على عشروميت غرزة فراسي ورجلي 
انا مموتش يعني 
عبد الرحمن وهو بيحضنها اكتر بس يبت بعد الشړ عليكي ان شاء الله انا 
ماسةيخربيت لسانك 
هييييييييييئ عبد الرحمن بخضةفي أي يابت مالك اي الي حصل 
ماسةمستر نوح برة 
وانتوا سايبينوا لوحدة 
عبد الرحمنيووووه خضيتيني ...وبعدين ما سليم معاه برة متقلقيش اتخري بقى شوية 
ماسة وسعت شوية صغيرين لية 
وهو نام جنبها ودخل ف حضنها وهي كانت بتمسد على شعرة بحنية
عند نوح كان سليم بيكلمة وهو مركز عالاوضة الي دخلت منها ماسة وعبد الرحمن ولحد الوقتي مخرجش منها ..
سليم انت يا استاذ ...ياعمنا 
طب انت سامعني طب ....اي الدنيا 
فهمني
نوح بانتباه وعينة لسة عالاوضةها 
سليمبقولك شكرا علشان كنت مع ماسة 
نوح بصلة وابتسم وقالالعفو
سليمبس هو اي الي حصل يعني
نوح لنا كنت نايم وووو...............وقص علية ما حدث.......وبس لقيتها كدة شيلتها ووديتها المستشفى 
وبعدين جبتها هنا 
سليم وانت بقى جاي من بيتك كدة 
قالها بلستغراب وهو شايف نوح مش لابس تيشرت 
نوح انا كنت نايم ..ولما ببقى نايم مببقاش لابس غير بنطلون 
سليم امممم طيب..لحظة واحدة ادخل اجيبلك حاجة تلبسها 
نوحلا لا مفيش داعي
سليملا مينفعش الجو ليل 
وقام دخل اوضة عبد الرحمن..
لقى عبد الرحمن نايم فحضن ماسة 
سليم بتمثيل الصدمةمن غيري ياخونا 
ماسة بصتلة وابتسمت 
وهو ضحكلها 
فقالتلة تعالى فحضني انت كمان 
سليمطيب استني لما الضيف يمشي وبعدين اجيلك 
ماسةعلفكرة انت متطمنتش عليا 
عبد الرحمن ببسمة وهو بيرفع راسة من حضنهامين بيجيب ف سيرتي
سليمانا يخويا 
...اة صح انا عايز تيشرت لحج نوح الي برة دة 
عبد الرحمنعندك الدولاب نقي منة الي انت عايزة 
سليمطب ما تقوم تجيبلي انت مش دولابك دة!!
عبد الرحمن مش قادر والله وبعدين انا متدفي فحضن ماسة 
سليم بغيظاتدفي ياخويا اتدفي وبعدين فتح الدولاب خد أول حاجة جت قدامة وكان

انت في الصفحة 1 من صفحتين