رواية رفيف قلبي البارت 24
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رفيف كانت بتحاول تبعدة مش قادرة ودموعها نزلت
آسر اول محس بدموعها بعد وسند جبينها على جبينها
وبإبتسامه ومشى صوابعة على شفايفها : وحشونى اووى
رفيف زقتة پغضب ودموع: ابعد عنى بقا انت عورتنى
آسر طلع منديل وقرب منها وبقا يمسحلها شفايفها
رفيف بتذكر: انت هتتجوز روان بعد مرجعت هتتجوزها بجد
رفيف: طيب لية هى قالتلى كدا
رفيف بصتله بحزن: انا هحكيلك كل حاجه
انا يوم جوازك من روان جالى أحمد وانا وافقت اروح معاه بس واحنا فى الطريق كان بيتكلم بطريقة غريبة جدا انا خۏفت وقولتلة عايزة ارجع بس للاسف كان كان مهوس واخدنى ڠصب عنى وسافرنا المالديف كل يوم كنت بمۏت علشان بس اشوفك لحد مأخيرا وافق إن رجعلك بس الغريب هو شرطة اللى قاله ولما وصلنا معرفش اى اللى حصل
رفيف: احمد كان عامل حسابة ومجهز باسبورات بأسماء تانية
آسر: قولتيلى شرط اى دا
رفيف بتوتر: هاا لا ولا حاجه انا هقوم اشوف اياد
آسر شدها وقعدها على رجله: قالك اى يارفيف
عند آدم
كان سرحان فى كل اللى حصل فى الخمس سنين اللى فاتوا ومعاملة آسر المتغيرة معاه