رواية خادمة قلبى الفصل 5الاخير بقلم مى جاد الله
# خادمةقلبي (٥) الأخيرة.
_________________________
محمد بحنيه: تتجوزيني ياسارة
سارة وهيه بتفكر. طيب وليه
محمد. إن متجوزتكيش هشام ھيأذيكي لأن نيته مش كويسه
سارة. أنا موافقه ، بس هل ده هحميني منه
محمد. ايوا طبعاً هتبقي في حماية راجل
جه يوم كتب الكتاب والفرح
محمد. بينظر لها كل شويه
سارة بصتله وقالت. ممكن أطلب منك طلب
محمد. اه طبعاً
سارة. ممكن متعايرنيش بأهلي ، وبصتله ببراءة🥺
محمد. بضحكه انا عمري مش هعمل كده
بعد ماخلص الفرح خرج محمد وراح شركته وقالها انا هقعد في شركتي علي طول وهسيبلك الفيلا وبعدين هبقي أجيب فيلا جديده ، خرج وسابها
سارة. أنا كده مستريحه
عدي يومين علي الموصوع ده
هشام قرر انه يتزل ويروح عندهم البيت
راح ورن الجرس ، سارة كانت فكراه محمد
بتبص من العين ألي في الباب تتلقيه هشام أتخضت وقفلت النور
هشام شاف النور أطفي
فعرف أن سارة موجوده لوحدها في البيت
وبدأ بخبط جامد علي الباب
وهوه بيقول أنا مش هسيبك ياسارة، أنا لما لميتك من الشارع
سارة وقفه ورا الباب وبتترعش وخيفه منه طلعت بسرعه عشان تتصل على محمد عشان يلحقها
وفجأة تسمع صوت الباب تحت بيتفتح وتسمع صوته وهو بيقول پجنون: انتي فين ، انتي مش هتعرفي تهربي مني
سارة وهيه بتكلم محمد في التليفون بعياط: ألحقني يامحمد هشام كسر الباب وعايز ، وفجأة يسمع صوتها وهيه بتصرخ ألحقني يامحمد
محمد. أنا جاي
ويبدأ محمد. يسرع في الطريق
محمد. أنا مش هسيبك ياهشام ليلتك سودا
عند سارة
سارة بصړيخ: أنت عايز ايه يا هشام اهدي بس ، ألحقونييييييي
هشام پجنون. عايزك انتي وبدأ يقرب منها
ويدخل محمد. ويبدأ يضرب هشام لحد أما كان هشام هيطلع في الروح
سارة بعياط. خلاص يامحمد هتروح في داهيه عشان ده
محمد سابه وبدأ ينهج بعصبيه وبصلي وقالي انتي كويسه.
سارة. ايوا أنا كويسه
محمد. جاب البوليس وقبضوا عليه
محمد. أنا همشي بقي
سارة تمسك في إيده وتقوله. عشان خاطري متسبنيش لوحدي
يبصلها وبيصحك. حتي لو كنتي مسكه ايدي
سارة بإخراج. أ.انا أسفه
محمد. ما أنا جوزك عادي
سارة . هتقعد معايا
محمد. بيقولها والله العظيم أنا عندي شرط
سارة. ايه الشرط
محمد. انك تخرجي معايا
سارة حاضر بس توعدني تصلي
محمد بابتسامه حاضر
تاني يوم ، بدأت سارة تتجهز عشان الخروجه
وشافها محمد قال بإعجاب أوما هوا القمر بقي بيطلع بالنهار وأنا معرفش
سارة مردتش وبدأ وشها يحمر من الخجل
محمد. أيده هتحرجي كده ليه
وراحوا بعدها المكان كان كفيه جميل وكان في ورود وبدأ يقولها
أنا بحبك وطلبتك بالحلال يعني انتي مراتي وأنا بحبك تقبلي تكوني مراتي طول العمر
سارة بضحك. اقبل
محمد طيب مردتيش
ساره. وأنا كمان
محمد بضحك. ايه
سارة. احبك يازوجي
كـ / مي أحمد جادالله.🫶🏻
(تمت).