رواية زوجتى الجاريه الفصل الثالث بقلم لوجى أحمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الضابط ... بس اللي وصلنا يا عبد الله بيها غير كده وصلنا انك خطڤها
عبد الله بعصبيه قلت لك دي مراتي
الظابط انا عندي بلاغ بكده ولازم اتاكد يعني في محضر رسمي وحضرتك هتشرفنا في القسم عشان نقفل المحضر ونتاكد من قسيمه الجواز
عبد الله كان لسه هيتعصب لكن اتدخل اياد
ايه ده صاحبه وشريكه في الشركه وفي المستشفى
الظابط بس ده محضر رسمي
عبد الله بتعصب بقول لك عريس جديد ودي مراتي
طبعا سامي هو اللي عمل البلاغ ده في عبد الله عشان عبد الله اخذ منه المناقصه
هنشوف بقى عبد الله هيتصرف ازاي
...
عبد الله دخل الاوضه وكان متعصب وجايب اخره
عبدالله ..هاتلي راندا وتعالي
طبعا دي راندا السكرتيره بتاعته اللي كان فاكرها متفقه مع البنت عليه
وقفل التليفون
بعد مرور دقائق بسيطه كان الراجل وصل ومعه راندا
راندا بدموع والله يا عبد الله بيه انا مظلومه
عبدالله.. طبعا البنت مش فارقه معاه اصلا لكن بعد اللي حصل مش ضابط ده هي كده فارقه له لان لو حصل لها حاجه كده التهمه هتلبسه وهو داخل على انتخابات ومش لازم تحصل اي حاجه تبوظ سمعته قدام الناس علشان سامي ما يكسبش الانتخابات
راندا.. ابوس رجلك يا عبد الله بيه انقسها صدقني البنت دي غلبانه وما تعرفش اي حاجه وكل اللي في دماغك ده شك بس لكن والله العظيم البنت دي غلبانه جدا
وطبعا اتجه للمستشفى بتاعته هو مش دكتور والد دكتور وهو ورث المستشفى دي من باباه لكن هو عنده شركه عشان خاطر كان بيحب باباه ساب المستشفى زي ما هي وما حبش يقفلها
اول مغ واصل ن المستشفى شال البنت من