رواية لما أنت البارت 11الاخير-بقلم دنيا محمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
لما_آنت
الحادي_عشر_والآخير
شهد پصدمة بتحبني! طب ازاي ازاي ونت شايف المصاېب الي انا كنت فيها وبعملها
محمود بهدوء.. انا عارف انك. توبتي وبقيتي كويسة ومش هتعملي حاجة ټأذي حد تاني بس انا بصراحه مش قادر اكتم مشاعري اكتر من كده
شهد.. بصراحه يباشا انت طلبك غريب ونا مستغرباك
محمود بتساؤول.. ياعني انتي مش بتحبيني!
محمود.. ونا جاهز يا شهد ومستعد اتجوزك انا كده كده عايش لوحدي واهلي ميتين ياعني وحيد
شهد.. ونت بقا عايز تتجوزني عشان وحيد ولا عشان بتحبني
شهد.. امم
محمود.. موافقة طبعا
شهد.. لا سبني افكر
محمود برفعة حاجب.. والله
شهد بضحك.. لا خلاص موافقة
وعدي يومين وجه يوم كتب كتاب شهد ومحمود وكان الحاضرين هما سيف وهمسة وسميحه وهيثم
سميحه.. انا كل مشةفها دمي پيتحرق
همسة.. خلاص بقا يخالتي انسي وابدأي صفحه جديدة
شهد بدموع.. سامحيني ي همسة حقك عليا
همسة بابتسامة.. مسمحاكي وبعدين اضحكي بقا ده حتي انهاردة ليلة دخلتك افرحي
ضحكت شهد ومحمود سلم عليهم
سيف.. عقبالك يخويا
هيثم بغمزة.. قريب هروح اتقدم ليها من امها نوارة حياتي
سيف بتريقة.. ماشي يحنين علي الله نفرح بيك
وكتب الكتاب خلص وكلو روح بيتو
شهد كانت بتغير هدومها ومحمود برضو وبعدين شهد طلعت وهي لابسة فستان بني قصير ظاهر بشرتها الجميلة وشعرها المنسدل علي ضهرها البني وعيونها العسلي هي ملامحها جميلة بس كانت بتخفيها ب المكياج
شهد.. عجبك!!
محمود. قرب منها وباسها علي خدها جدا شكلك زي القمر
شهد كانت محرجه شوية ولكن محمود كان عمال يبوس فيها وبعدين شالها وحطها علي السرير
وعددت الشهور وهمسة كانت بطنها بتكبر وتكبر وبقت في الشهر السابع
وبعد ما هيثم اتقدم ل نوارة وافقو واتحدد الفرح لانو كان عايز جواز علطول
سيف.. قاسې انا صح
همسة.. جدا ده حرام عليك والله
سيف.. هلاص ياستي ليكي علسا هقفل الورشة انهاردة وبكره كمان اهو