الأربعاء 04 ديسمبر 2024

سكريبت زهرة التوليب كامله

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

كنت متمنية الزمن يوقف هون وينسانا
ركضت لتحت بسرعة وندمت ع تصرفي بعد ما نزلت ندمت كتير تمنيت اكون عاملة ردة فعل غير تمنيت لو كنت حاكيته وانا بحبك تمنيت لو ما فلتت ايده بس هيك نحن دايما ردود أفعالنا خارجة عنا
ضليت ناطرته هديك الليلة عالشباك طول الليل لحد ما طلع رميتله الورقة وفتت وانا مايتة ړعبة وخوف وخجل
فايا اوف بس ما كون تسرعت طيب بلكي هلأ نزلت من عينه طيب بلكي شافتها امه وخبرت امي يالله شو اعمل 
طمرت راسي بمخدتي وغمضت عيوني هربانة من تصرفي او من خۏفي او يمكن من دقات قلبي غمضت عيوني ونمت نمت بعمق كتير هديك الليلة
توليب طيب شو كان بقلب الورقة
فايا انا تعبت هلأ مفكرة الموضوع سهل علي 
توليب اه طبعا مو سهل بعرف 
فايا انت ليش أصريتي علي كتير بالذات 
توليب لانه ئلتلك اني كاتبة تلفزيونية وبهمني اعرف كل قصص الحب لاستفاد منها وكوني واثقة اذا بيوم استخدمت قصتك رح غير كتير تفاصيل وأسماء
فايا ماعندي مانع غيرتي ولا ما غيرتي مابهم 
بس سؤالي ليش انا
توليب انا حكيتلك مو بس انت انا بسمع كتير قصص ومتل ما حكيتلك رفيئتك نهى هي معنا بالاستديو وخبرتني انه فيني استفاد منك كتير وانت اكيد مش حتتخلي عن مساعدة بنت بأول طريقها لحلمها مو
فايا لا يا توليب انا قبلت مساعدتك لأسباب تانية تانية غييير يلي بالك كتيير اسباب ما ممكن تتوقعيها
توليب ممكن اعرف شو هي 
فايا بحتفظ فيها بين أسراري
توليب اعتقد حتحكي كلشي كلشي 
فايا ههه حلوة ثقتك 
توليب انا معناها هلأ رح امشي بس بكرة راجعتلك ها ومش رح ارضى بكمية قصيرة ابدا 
فايا شرفتينا توليب 
ودعت توليب وقمت طليت ع غيث لقيته نايم متل الملاك غطيته وطلعت ع غرفتي طالعت ألبوم الصور من تحت التخت وبعدها غفيت مابعرف لوين وصلت لأي صورة أو عند أي صورة وقفت كتير بس بتذكر اني نمت وانا بشوفهم 
فقت الصبح مستعجلة صحيت غيث ليروح عالدوام وركضت وبسرعة للحق دوامي الي اخدة دوام اسبوع حاج بكفي بظن اني هالمرة اشتقت للجريدة 
عالساعة ٧ كنت خالصة كل مهامي وقاعدة بستنى توليب بكذب ع حالي اذا بقول ما اشتئتلا شي كبير بيجذبني الها بحس حالي بحبا اي بحبا وينا عنجد تأخرت مسكت موبايلي لرنلها ولا لئيتها مزروعة ئدامي
فايا توليب 
توليب ههه شو شكلك اشتئتيلي
فايا اي لا اقعدي اقعدي نازلة حط القهوة عالنار
توليب لا اقعدي احكيلي مابدي اشرب قهوة بدي اسمع وبس
فئت الصبح وانا خاېفة كنت عم اتفحص عيون امي ونظراتها عم اتحسس صوتها اذا معصب مني كنت خاېفة تكون خبرانة بشي بس

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات