رواية عشقت مجدداً الفصل الثالث بقلم ياسمين سالم
اني عرفت اني فعلا مش بحبك و لا حاجه دا كان شعور تعود عليك مش اكتر و فتحت عيني الحمدلله وشوفت الناس الي بتحبني و انا ماكنتش شيفاها قالت ذالك لكي تحرك مشاعره
و يشعر بالغيرة عليها
برزت عروق صقر حينما قالت اخر كلماتها منا فهم عن من تتحدث. و ما الا هو الدكتور ساهر
مسك أيدها بقوه وقال قصدك ايه بالكلام دا يعني حنين كانت معاها حق لما قالت إنه حبيبك انطقققي صړخ بوجهها
زق أيدها وقال بغيره جاوبيني علي سؤالي في بينكم حاجه
ولا لأ
روح عشان تخلص لأ مافيش بينا اي حاجه ممكن تطلع بقي من الجامعه و لا روح شوف حبيبتك قضي معاها وقتكم بما انكم هتتجوزوا قريبا و سابته و مشت قبل ما دموعها ينزلوا قدامه لأنه مباقتش فاهمه حاجه لصقر انه ازاي بيغير عليها كدا و كمان هيتجوز حنين هل ممكن يكون بيحبهم هما الأتني
راحت عند رزان الي كانت متابعه كل الحوار ولكن محبتش تدخل يمكن يتصافوا
حضنتها روح اول ما راحت عندها
رزان ممكن نروح علي الكافتيريا عشان شكله حوار طويل
راحت معاها روح
صقر كان هيمشي و وقف علي صوت حد بينادي عليه
استاذ صقر
صقر لف لقيه نفسه ساهر
صقر بعصبية نعمم
صقر بنفاذ صبر ايوه يعني لازم نقدمه عشان تتكلم
ساهر بتوتر من أسلوبه في ايه المهم الموضوع اني عايزه اطلب منك ايد الأنسه روح بنت عمك
صقر كور أيده پغضب وصل حد النخاع و كان بيجس علي أسنانه پغضب أعمي
وقرب منه وضربه في وشه وقاله يااا ابن بتبص عليها
في الكافتيريا
روح قصت كل ما حدث علي رزان
الي كانت بتفكر في خطه
قالت لها انا عندي فكره هتأثبتي بيها ل صقر أنه حنين عايزه ټنتقمي منها عشان خطيبها و حبيبها حبك انتي وسابها وهي بټنتقم منك بأنها تاخد منك صقر الي بتحبيه منك و الخطه هي هتروحي بيت حنين وتخدي الكاميرا دي وتعلقيها في أي مكان هناك في المكان الي هتكلميها فيه ووضعتها في يد روح
رزان الكاميرا دي موصل بفونك و هتسجل كل الكلام الي هتقوله حنين فيدو صوت وصوره و لما تطلعي احنا هنفصل الكاميرا و هنوريها ل صقر و طبعا انتي بشطارتك تخلي حنين تعترف بكل حاجه
ضحكت روح بحماس بجد يعني كدا هقدر