رواية بين العشق والاڼتقام الفصل الثاني والثالث بقلم ياسمين سالم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فيه جامد اوعي تغلط فيها يا ابن الكلب انا الي عارف انت عملت ايه واستغلتها ازاي واڼتحرت عشان خاڤت أن اقټلها ولما حملت وراحت طلبت منك تستر عليها وتتجوز ولو شهر رفض ومكانش ليها مكان غير أنها ټنتحر بسببك انت اختي قټلت نفسها وأقسم بدين الله لأكون مندمك علي كل لحظه خونت ثقتي فيك علي كل لحظه عاشتها اختي وهي پتتعذب
وهو بيفتكر ازاي خدع رنا اخت قاسم
قاسم كان زي الثور الهائج
وهو بيردد والله لأجيب حق اختي وهعمل فيها زي ما عملت مع اختي يا يوسف وبص علي الزجاج الي بأن منه شمس الي غايبه عن الوعي
عدا عليهم ٥ ساعات. وفاقت شمس
قاسم ډخلها
قاسم ليه تعملي كدا يا شموسه للدرجه دي مش عايزه تقعدي معايا ووشي نخس عليكي
انا انا والله مش بحبه ولا عايزه اتجوزه هو ليه مش عايز يتقبل
اختي نهي الي انا ربيتها بعد وفات اهلي كانت هي الي ليا بحبته يا قاسم وانا ماينفعش اقبل اتحوزه دي تبقي خېانه ليها
اختي الي الي ربيتها علي ايدي من وهي عندها ٣ سنين اتجوزه الشخص الي حبته طيب ازاي
وراح علي فيلا اصلان وهو متعصب أنه السبب في كل دا نهي وهي مش موافقه عليه عشان نهي بس
عند قاسم وشمس
قاسم قرب مسك أيدها
طيب ممكن تهدي وانا عندي حل هينهي كل المشاكل والخلافات دي وهيبعد يوسف عنك نهائي
شمس بسرعه ايه هو الحل دا انا موافقه عليه المهم اني اتخلص من يوسف
شمس وشها احمر قاسم انت بتقول ايه لأ لأ يعني مش للدرجه دي ممكن اي حل تاني لكن جواز وانا ادمر حياتك ليه
قاسم حط أيده علي بقوها
هشش مين قال انك هدمري حياتي انا بحبك وعايز اتحوزك زي اي اتنين
شمس اټصدمت ههااا انا بتقول ايه مش معقول يعني يعني ازاي بتحبني
قاسم ضحك جامد
ومش كنت عايزك تبعدي حسيت اقد ايه بحبك من اول ما جرحت ايدك كدا حسيت اني كان ممكن اخسرك ساعتها فهمت قد ايه انا بحبك
وشها احمر من الكسوف وانا كمان
قاسم پصدمه وانتي كمان ايه يا شموسه
شمس خبت وشها بيدها خلاص بقي يا قاسم والنبي نا تكسفني
خلاص يا فرولتي بلاش الكسوف دا بعد ما تطلعي من المستشفي هنكتب رسمي لكن دلوقتي لازم تمضي هنا
وطلع ورق وقلم من جيبه
شمس ايه دا يا قاسم همضي علي ايه
قاسم دا ورقه جواز عرفي شمس پصدمه ويتتتبع
في البارت الرابع
بقلم
ياسمين سالم
روايه بين العشق والأنتقام