الإثنين 06 يناير 2025

رواية اختطفنى وأنا صغيره الفصل 15 بقلم مريم الشهاوي

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

بتصرخ من الألم وفجأة بنلاقي إن تيا كانت واقفة شايفاهم من فوق وجريت علأوضة پخوف تتصل بمامتها
تيا بدموع mein Vater schlägt seine Frau heftig und sie schreit und weint ... Ich habe Angst
ماماأبي يضرب زوجته بقسۏة وهي تصرخ وتبكي بصوت عال أنا خائڤة يا أمي كثيرا.
مامت تياميرولاß dich in der Tür deines Zimmers ein und komm nie heraus und ich werde völlig vorsichtig sein meine Liebe habe keine Angst
اغلقي باب غرفتك جيدا ولا تخرجي أبدا وأنا سأتصرف حبيبيتي لا تخافي.
تيا Mama.
حسنا يا ماما
ميرولا طلبت الشرطة لبيت صلاح... محدش كان قادر ينقذها بس هي بإيديها تنقذ البنت التانية اللي ملهاش ذنب تحت جنون صلاح.....
بعد شوية الشرطة خبطت على بيت صلاح ومعاهم ميرولا
صلاح سمع الباب وقام يشوف واتفاجئ إنها الشرطة
جري مسك حبل وربط سمر بيه وحط لزق على بوقها وشالها الظاهر الليلادي مش هتعدي على خير... مين طلب الشرطة... عارفة لو طلع آسر اللي عمل كده... هموتهولك يا سمر... فاهمة
سمر بقت دموعها بتنزل وبتترجاه 
نزل بيها القبو اللي كان الباب بتاعه تحت سجادة حطها في القبو وطلع عدل نفسه وفتح الباب بابتسامة Abend.
مساء الخير.
الشرطة erhielten eine Anzeige wegen Gewalt in der Ehe und den Befehl das Haus zu durchsuchen
جاء لنا بلاغ بالتعرض للعڼف الزوجي والأمر بتفتيش المنزل.
صلاح باستغراب hat den Bericht eingereicht?
من الذي قدم البلاغ
ميرولا طلعت من ورا الشرطي Ich habe den Bericht eingereicht
أنا من قدم البلاغ.
صلاح اتفاجئ بميرولا ! واستغرب إيه اللي عرفها Der Titel ist definitiv falsch... Meine Frau ist heute nicht hier... Die Wahrheit ist dass ihre Mutter bei ihr zu Hause ist... und ich bin hier allein zu Hause.
بالتأكيد العنوان خاطئ...زوجتي ليست بالمنزل اليوم فالحقيقة هي عند والدتها تبيت معها وأنا هنا بالمنزل وحدي.
وفجأة تيا نزلت من أوضتها وبتجري على مامتها حضنتها
ميرولا بخضة geht es gut meine Schöne
أنت بخير جميلتي
تيا حضنت مامتها پخوف وميرولا بصت للشرطة Frau ist da da bin ich mir sicher... meine Tochter hat gesehen wie er sie geschlagen hat
زوجته موجودة أنا متأكدة...إبنتي رأته وهو ېعنفها.
صلاح ابتسم وفتح الباب Sie hinein und suchen Sie nach meiner Frau von der Sie sprechen
تفضلوا أبحثوا عنها بأنفسكم.
_____________________________
حازم بقى بيفتكر ذكرياته زمان أما انضم للعصابة...... 
كان عنده 18 سنة ساعتها
فلاش باااك
دخل مكان فيه أكتر من تلاتين راجل وكلهم بعضلات وبيتدربوا وبيشيلوا أثقال
حازم بلع ريقه پخوف وبص لزعيمه كامل
كامل خاېف 
حازم پخوفدول أكبر مني بكتير... شكلهم كبير... أنت هتسيبني هنا لوحدي
كامل مش عايز ټنتقم لمامتك.... يبقى لازم تبقى شجاع.... وتدرب وتبقى قوي عشان متخافش من حاجه أبدا. 
حد من الرجالة اتقدم وبقى بيضحك على حازمأنت عندك كام سنة يا صغننة.... إيه يا زعيم
ده جايبلنا عيل... ده هينضم إزاي !
كلهم ضحكوا على شكله لانه كان رفيع وضعيف 
كامل....
ونكمل بكرة
استغفر الله العظيم واتوب إليه 
مريم_الشهاوي

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات