رواية قوة الحب الفصل 18بقلم مروة السيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت ١٨
وليد يفتح الباب
الظابط .... دا منزل وليد ابراهيم
وليد پخوف .... في ايه
يجى ابراهيم... خير يا افندم ف ايه
الظابط .... وليد ابراهيم متقدم ضده بلاغ بمحاوله قتل احمد حسن
تيجى ام وليد .... شوفتوا شوفتوا آخره عمايلك السودا اهوه اتكشفت
وليد .... بتسلمينى يااما
يجى محامى مالك من ورا الظابط .... احمد اللى مقدم البلاغ
الظابط .... اتفضل معانا وهناك هتعرفوا كل حاجه هاتوه
وليد يحاول يجرى بس العسكرى يمسكه
ابراهيم .... هتروحوا بيه فين
الظابط ..... قسم ..
ام وليد بعياط خدنى معاك
ابراهيم.... هتروحى فين اقعدى هنا لحد ما اشوف هعمل ايه
ام وليد..... بس ازاى احمد عايش وكان فين كل دا
ابراهيم..... مش عارف لما اوصل هعرف كل حاجه ويسيبها ويمشى
يروح للمحامي يحكى ليه اللى يعرفه
المحامى .... هتكلف كتير عشان نلعب فى المحضر قبل ما يروح النيابه
تمام اللى انت عايزه بس ابنى يخرج
المحامى .... تمام يلا
يروحوا القسم
يقابلوا احمد واقف مع مالك
ابراهيم بتمثيل....يحضنه احمد حبيبى حمدالله على سلامتك طمنى عليك انت كويس وكنت فين كل دا
احمد .... عمى انا كويس الحمد لله مش مستاهله كل دا انتم اما صدقتوا اساسا انى اختفيت بلاش تمثيل بقا
احمد يضحك .
مالك .... ايه دا ازاى دا عمك يا اخى وبيقول كدا ع مراتك
ابراهيم.... مين الاستاذ وايه دخلك من الأساس
احمد .... دا اللى عرفنى ان الاهل مش ډم اللى من دمى حاولوا ېقتلوني و يستغلو ان مراتى لوحدها عشان ياخدوا البيت كله لحسابهم اللى من دمى غدروا بيا لكن دا هو اللة انقذنى وانقذ مراتى من ايد ابنك الزباله
ابراهيم.... انت بتقول ايه ايه الكلام الأهبل دا مين اللى قالك كدا
مراتك هربت مع واحد كانت ماشيه معاه عارف مين ماجد صاحبك هربوا